تعديل بيانات: فيلم - الرجل الذي فقد ظله - 1968


    معلومات أساسية

    اسم العمل الرجل الذي فقد ظله
    الاسم بالإنجليزية The Man Who Lost His Shadow
    نطق الاسم بالإنجليزية Al-Ragool Allazi Faqad A'qlo
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 1968
    مدة العرض بالدقائق 130
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ لا
    تصنيف الرقابة المصرية الجمهور العام
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    28 اكتوبر 1968 مصر false
    تصنيف العمل
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ماجدة مبروكة 1
    2) كمال الشناوي يوسف السيوفي 2
    3) صلاح ذو الفقار شوقي 3
    4) نيللي بهيّة / سامية سامي 4
    5) عماد حمدي عبدالحميد السيوفي 5
    6) يوسف شعبان أنور سامي 6
    7) سهير فخري سعاد 7
    8) علي جوهر محمد ناجي 8
    9) نظيم شعراوي شهدي باشا 9
    10) محمود رشاد 11
    11) فتحية شاهين 12
    12) محمد سلطان 13
    13) خيرية صدقي 14
    14) محمود ياسين سعد عبد الجوّاد 15
    15) حسن أتلة 16
    16) سيد عبدالله 18
    17) محمد وفيق 19
    18) سيد العربي 20
    19) عبدالعظيم شعلان 21
    20) سهير فهمي 31
    21) عبدالقادر حسين 32
    22) وجيه عزت 33
    23) خديجة محمود 34
    24) مختار السيد 35
    25) سميحة محمد 36
    26) مطاوع عويس 37
    27) حمدي مرسي 38
    28) إلهامي فايد 39

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) نصري عبدالنور مهندس الصوت 1
    2) حسن التوني مكساج 2
    3) جليلة الحريري مسجل الحوار 6
    4) محمد سليمان مسجل الحوار 7
    5) جلال عبدالحميد مسجل الحوار 8

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) المؤسسة المصرية العامة للسينما والتلفزيون (والمسرح والموسيقى) منتج 1
    2) خليل دياب مدير الإنتاج 5
    3) محمد سامي سوكة منتج منفذ 6
    4) محمد شعلان مدير الإنتاج 7

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ماهر عبدالنور مهندس الديكور 1
    2) ستوديوهات النيل استوديو التصوير 5
    3) مجدي ناشد منفذ الديكور 6
    4) نهاد بهجت منسق المناظر 7

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمود نصر مدير التصوير 1
    2) مجدي سعد مصور 2
    3) جميل عبدالرحمن مساعد مصور 4

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سعيد الشيخ مونتير 1
    2) مارسيل صالح نيجاتيف 4
    3) محيي الدين عبدالجواد مركب الفيلم 5

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) كمال الشيخ مخرج 1
    2) مصطفى جمال الدين مساعد مخرج 4
    3) داوود عبدالسيد مخرج مساعد 5

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) علي كامل ماكيير 1
    2) محمد عبدالله مصفف الشعر 3

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) فتحي غانم مؤلف 1
    2) علي الزرقاني سيناريو وحوار 1

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ستوديو مصر الطبع والتحميض 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) المؤسسة المصرية العامة للسينما والتلفزيون (والمسرح والموسيقى) موزع 2

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ليلى جرجس مصمم الملابس 2

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أندريا رايدر (أندريه رايدر) موسيقى تصويرية 2

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مصطفى شميس ريجيسير 2

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) حسيب مؤثرات خاصة 2

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) علي جمال الدين مصور فوتوغرافيا 2

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    محمود قاسم قبل ثورة يوليو، يصعد (يوسف السيوفي) في عالم الصحافة على أكتاف استاذه (محمد ناجي) فهو شخصية انتهازية باعت نفسها من أجل تحقيق طموحها الفردي وتخلت عن كل القيم والتقاليد الإنسانية بهدف الارتباط بطبقة أعلى ممثلة في (سعاد) الأرستقراطية، بعكسه تمامًا صديقه (شوقي) الثوري الذي يناضل من أجل بناء عالم جديد. 298

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    Amr Abdelkhalek صحفي إنتهازي يطمح في الصعود لطبقة أعلى من طبقته بشتى الطرق، وثوري يعتنق أحلام طبقته ويناضل لتغيير المجتمع. 106

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Amr Abdelkhalek قبل ثورة يوليو يصعد يوسف السيوفى فى عالم الصحافة على اكتاف استاذه محمد ناجى فهو شخصية انتهازيه باعت نفسها من اجل تحقيق طموحها الفردى وتخلت عن كل القيم والتقاليد الانسانيه بهدف الارتباط بطبقة اعلى ممثلة فى سعاد الارستقراطيه يعكسه تماما صديقه شوقى الثورى الذى ينتمى لنفس الطبقة لكنه لا يتبرا منها ويناضل من اجل بناء عالم جديد تحصل فيه طبقته المتوسطة بل والوطن كله على عدالة اجتماعيه. يعتدى والد يوسف على خادمته مبروكه وبعد موته يطردها يوسف مع ابنها لكنها تعرف الطريق الى النضال حتى لا يكون هناك ضحايا جدد مثلها يحاول يوسف الابلاغ عن زملائه الذين يتم القبض عليهم ويسافر فى مهمة صحفية ويعود منها كى يتزوج سعاد لكنها ترفضه مجددا يفقد يوسف مكانته الاجتماعية التى وصل اليها عندما تتغير الظروف الاجتماعية عقب قيام ثورة يوليو. 717

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    محمود محجوب قدم الكاتب موسى صبري نفس القصة بمعالجة مختلفة قليلا بعنوان (دموع صاحبة الجلالة) وشخصية الصحفي الانتهازي الوصولي (محفوظ عجب) الذي لعب دوره سينمائيا سمير صبري وتليفزيونيا فاروق الفيشاوي في التسعينيات.
    Mohamed Kassem يحتل فيلم " الرجل الذى فقد ظله 1968 " المركز رقم 98 فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد بمناسبة مرور 100 عام على أول عرض سينمائى بالأسكندرية (1896-1996) وكان الإختيار بداية من عام 1927 حيث تم عرض أول فيلم مصرى (ليلي 1927) وحتى عام 1996.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    كمال الشيخ وبورتريه الانتهازية

    شاشة كمال الشيخ والتي دائما ما تتناول قضايا المواطن وهمومه، وخاصة الحالات السياسية وتأثيرها في المجتمع، راسمًا من خلالها صورة لعلاقة الحاكم بالمحكوم في محاولة...اقرأ المزيد لنسج نماذج للتأمل، وتصحيح أوضاع اجتماعية هامة. وبفيلمه (الرجل الذي فقد ظله) والذي يفصلنا عنه ثمان وأربعون عاما تقريبا على تقديمه، يتناول صورة من صور الانتهازية الاجتماعية بل أبشع صورة لها وهي الصعود على اكتاف من صغر خده لك؛ لتحقق أحلام ونجاحات عظيمة، ومتحرشًا بطريقة غير مباشرة بالحالة السياسية في مصر وقتها. وذلك من خلال رواية الكاتب الكبير (فتحي غانم) التي تحمل نفس الاسم ولاقت نجاح كبير، واعتبرها النقاد من أبدع وأهم الرويات التي مثلت الانتهازية وتناولت عصر من أهم العصور في مصر والتي علت فيها أصوات عدة مطالبة بالعدالة الاجتماعية والحرية السياسية. ومثلما يقولون "علمته الرماية فلما اشتد ساعده رماني"يقدم فتحي غانم شخصيات روايته لتصوير تلك العلاقة متخذا فكرة الصراع بين الخير والشر داخل النفس البشرية أساسا لها، مشيرا إلى أن الانتهازية تنهش في عظام المجتمع وتخوخه حتى تقضي عليه؛ وذلك من خلال الصحفي المتسلق يوسف الذي يستغل علاقته باستاذه وصديقه لتحقيق طموحاته منتهزا حبهما له ومساعدتهما فيتخلى عن كل ما يعرفه من قيم ومبادئ وأخلاق، ليكن أستاذه هو أول من يوجه له ضربته في الوقت الذي ثار فيه صديقه (شوقي) على النظام ولم يتنكر لطبقته الاجتماعية ولم يتبرأ منها بل سعى لمساعدتهم والمناضلة من أجلهم لتحقيق العدالة الاجتماعية. ومن المعروف أن فتحي غانم من أكثر الكتاب وأبرعهم في تناول الحياة الاجتماعية والسياسية في روايته وكذلك الشخصيات الصحفية، والوسط الصحفي بصفة خاصة فمثلا نلاحظ قصته (زينب والعرش) والتي أخرجها المخرج الكبير يحيى العلمي للتلفزيون عام 1979 وكانت من أكثر المسلسلات نجاحا وقتها وتناولت نفس الحقبة الزمنية في مصر ونفس الشخصيات الفنية، وقد عرض غانم من خلال روايته (الرجل الذي فقد ظله) علاقة الصحفي يوسف وكيف تجاوز استاذه ناجي، واستطاع بناء شبكة كبيرة من العلاقات التي استفاد منها كثيرا في حياته وتحقيق ما بغى دون النظر إلى الوسيلة، وقد أثارت هذه الرواية جدلا واسعا وقت نشرها حول تعرضها لشخصية الكاتب الكبير (محمد حسنين هيكل) وقيل أنه المقصود بشخصية يوسف.وكانت سببا في فصل فتحي غانم من وظيفته بالجريدة التي كان يعمل بها. وبنفس القوة يأتي دور المؤلف (علي الزرقاني) في كتابة سيناريو وحوار قوي، ومحكم يتسم بالرصانة والسهولة في السرد مستخدما التوجهات السياسية، والخطابات التي عرضها فتحي غانم في روايته لتسليط الضوء على ما يحدث في البلد وقتها ومحاولا الكشف عن الذين سقطوا أمام أهوائهم الشخصية وسيطرة عليهم وخانوا مبادئهم، وبلدهم وتعلقوا بكل ما هو رخيص. ويكملها بمتعة حقيقة أخرى اعتمد عليها كمال الشيخ لتقديم جوانب فنية بتقنية وجودة عالية في التنفيذ بالرغم من قلة اﻹمكانيات وقتها، أخذا في الاغتبار العديد من الأبعاد الاجتماعية، ومسلطا الضوء على الصراعات التي تجري داخل المجتمع المصري وبعيدة عن أعين الناس، لصلتها الكبيرة بالمعارك السياسية والمشاكل التي تدب بين الحكام وداخل الغرف المغلقة والتي في رأيه الشخصي خلفتها ثورة يوليو، ويذكر أن الشيخ قدم من خلال مسايرته السينمائية العديد من الأعمال التي تناولت نفس القضية منها أفلام (شروق وغروب) عام 1970 ، و(شيء في صدري ) عام 1971 (وعلى من نطلق الرصاص) عام 1975 والتي طرحت فكرة الهزيمة والانسحاب بعد 67 وذلك من خلال تحليل قوي لرواية عظيمة وبمجموعة من المشاهد ، واللقطات المحكمة بحرفية ومدارة بمثالية فائقة، وبأسلوب سينمائي أقرب إلى تحقيق شامل؛ تصل انفعالات وتعبيرات الممثلين إلى الجمهور صادقة لا يشوبها شائب مؤكدة على جودة الصنعة وبراعة الأداء هي الباقية في الأذهان.