محتوى العمل: فيلم - ابن الحتة - 1968

القصة الكاملة

 [1 نص]

عاشور العجلاتى(فريد شوقى)يحب جارته بنت الحته نوجه(زهرة العلا)ويعمل بجد واجتهاد لجمع قيمة المهر والشبكة لكى يتقدم لخطبتها،ولكن المعلم سيد القهوجى (توفيق الدقن)ينافسه على حبها،ولكن نوجه تحب وتفضل عاشور الذى يكتشف فيه جاره حسنى(محمد شوقى)الذى يعمل كومبارس فى السينما انه يشبه الممثل فريد شوقى،ويقوم بتقديمه إليه حيث يستخدمه الاستاذ كدوبلير له فى أفلامه ليؤدى المشاهد الصعبة بدنيا مقابل ٥جنيهات فى اليوم يستعين بها عاشور على تكملة مبلغ المهر والشبكة. وعندما اكتمل المبلغ أخذ امه الضريره(ناهد سمير) وذهب الى ام نوجه(فيفى يوسف)ليشبك نوجه،وفى نفس الوقت يسافر الاستاذ فريد شوقى مع مساعد المخرج سيد(عبدالمنعم مدبولى)للأسكندرية لتمثيل بعض مشاهد الفيلم هناك،ولكنهم يتعرضون لحادث طريق ويموت الاستاذ فريد شوقى. ويصاب منتج الفيلم ومخرجه الاستاذ محمود البدراوى(محمود المليجى) بصدمة لأن الفيلم لم يكتمل بعد،ولكنه يهتدى لفكرة جريئة بأن يحل الدوبلير عاشور محل الاستاذ فريد لإستكمال الفيلم دون ان تعلم الصحافة بما حدث للأستاذ فريد بينما يسلمون جثة الاستاذ فريد الى أهل عاشور على انها جثة الأخير،وبذلك يكون من مات هو عاشور،بينما الاستاذ فريد مازال على قيد الحياة. يقوم سيد مساعد المخرج بتدريب عاشور على التمثيل وعلى تقمص شخصية الاستاذ فريد فى كل شئ من مأكل وملبس وسير وتعامل مع الناس ليبدو الامر طبيعيا،ووافق عاشور على كل ذلك لأن المقابل المادى كبير جداً.عاشت ام عاشور وخطيبته فى حزن وغم وهم شديد،وعانوا من استغلال المعلم سيد القهوجى للموقف،وتقدمه لخطبة نوجه بالعافية وتهديدهم بالإيجار المتأخر عليهم أو طردهم من الشقة،ان لم يوافقوا على زواجه من نوجة،ولكن الاستاذ فريد(عاشور)يقف له بالمرصاد ويحاول ان يساعد نوجه فى الصمود،ريثما ينتهى من تمثيل الفيلم،ولكن نجوى (نجوى فؤاد)زوجة الاستاذ فريد تصل من بيروت وهى لاتعلم بموت زوجها وطبعا ستقيم فى بيتها مع عاشور،فخشى عاشور مما سيحدث بينه وبين زوجة المرحوم فهرب من المخرج وعاد الى الحته ليجد ان نوجة تستعد للزواج من سيد القهوجى غصبا،فصارح الجميع انه على قيد الحياة،وتزوج من نوجه،ووعده المخرج بالعمل فى السينما بشخصيته الحقيقية عاشور. (ابن الحته)


ملخص القصة

 [1 نص]

استغلالًا للشبه الكبير بين عاشور العجلاتي والممثل فريد شوقي، يقرر المخرج محمود البدراوي الاستعانة به في الكثير من المشاهد، في نفس التوقيت يتعلق عاشور بجارته نجاة ويقررا الزواج بالرغم من جميع محاولات المعلم سيد صاحب المقهى الوقوف في طريق حبهما. في الوقت ذاته يقع حادث أليم للفنان فريد يؤدي إلى وفاته فيقرر المخرج محمود الاستعانة بعاشور كبديل معلنًا عدم وفاة الممثل


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول عاشور العجلاتي الذي يشبه الممثل فريد شوقي، فيقوم المخرج محمود البدراوي بالاستعانة به في الكثير من المشاهد.