تعديل بيانات: فيلم - ابن الحتة - 1968


    معلومات أساسية

    اسم العمل ابن الحتة
    الاسم بالإنجليزية Home Boy
    نطق الاسم بالإنجليزية Ebn El Hetta
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 1968
    مدة العرض بالدقائق 90
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ لا
    تصنيف الرقابة المصرية الجمهور العام
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    27 مايو 1968 مصر نعم
    تصنيف العمل
    ﺩﺭاﻣﺎ
    ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    مصر القاهرة والجيزة واسكندرية
    مصر شركة القاهرة للانتاج السينمائي - ستوديو مصر
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) فريد شوقي عاشور / شخصيته الحقيقية 1
    2) زهرة العلا نجاة / نوجة 2
    3) نجوى فؤاد شخصيتها الحقيقية 3
    4) محمود المليجي محمود البدراوي 4
    5) عبدالمنعم مدبولي سيد - مساعد المخرج 5
    6) توفيق الدقن معلم سيد 6
    7) ناهد سمير أم عاشور 7
    8) فيفي يوسف أم نوجة 8
    9) محمد شوقي حسني 9
    10) محمد طه شخصيته الحقيقية 10
    11) حسين إسماعيل شاوش القسم 10
    12) سيف الله مختار صبي القهوة 11
    13) مختار السيد 12
    14) علي المعاون بواب العمارة 13
    15) لويس يوسف 14
    16) سيد إبراهيم 15
    17) أحمد مرسي 23
    18) ابراهيم عاكف 24
    19) محمد الحلو 25
    20) عباس رحمي مدير البنك 26
    21) حسن مصطفى منتج 27
    22) مطاوع عويس ضيف آخر الفيلم 28

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سيد محمد ماكيير 1
    2) محمد عشوب مساعد ماكيير 2
    3) سيد مسعود مصفف الشعر 3

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) فتحي قورة كلمات الأغاني 1
    2) حلمي بكر الألحان 2
    3) محمد طه غناء 4

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) حسن الصيفي مخرج 1
    2) جمال عمار / جمال عمارة مخرج مساعد 2
    3) عاطف السيسي سكريبت 3

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) حسن الصيفي منتج 1
    2) سالم زعزع مساعد منتج 2
    3) سيد علي مدير الإنتاج 4

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) فكري رستم مونتير 1
    2) مارسيل صالح نيجاتيف 2
    3) صلاح بسيوني مركب الفيلم 3

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) حلمي عزب مهندس المناظر 1
    2) نجيب خوري منسق المناظر 2
    3) ستوديو مصر المناظر الداخلية 4

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) نصري عبدالنور كبير مهندسي الصوت 1
    2) كمال عبدالله مهندس الصوت 2
    3) جلال أمين مساعد الصوت 3

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد عمارة مدير التصوير 1
    2) مكرم سالم مساعد مصور 2

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) نبيل علام القصة والحوار 1
    2) حسن الصيفي سيناريو 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) الأفلام المتحدة (أنور وجدي وشركاه) موزع داخلي 1
    2) بيترا فيلم موزع خارجي 2

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد بكر مصور فوتوغرافيا 1

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) جلال زهرة ريجيسير 2

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ستوديو مصر الطبع والتحميض 2

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) الشحري العناوين 2

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء استغلالًا للشبه الكبير بين عاشور العجلاتي والممثل فريد شوقي، يقرر المخرج محمود البدراوي الاستعانة به في الكثير من المشاهد، في نفس التوقيت يتعلق عاشور بجارته نجاة ويقررا الزواج بالرغم من جميع محاولات المعلم سيد صاحب المقهى الوقوف في طريق حبهما. في الوقت ذاته يقع حادث أليم للفنان فريد يؤدي إلى وفاته فيقرر المخرج محمود الاستعانة بعاشور كبديل معلنًا عدم وفاة الممثل 364

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    حسين رأفت تدور الأحداث حول عاشور العجلاتي الذي يشبه الممثل فريد شوقي، فيقوم المخرج محمود البدراوي بالاستعانة به في الكثير من المشاهد. 123

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem عاشور العجلاتى(فريد شوقى)يحب جارته بنت الحته نوجه(زهرة العلا)ويعمل بجد واجتهاد لجمع قيمة المهر والشبكة لكى يتقدم لخطبتها،ولكن المعلم سيد القهوجى (توفيق الدقن)ينافسه على حبها،ولكن نوجه تحب وتفضل عاشور الذى يكتشف فيه جاره حسنى(محمد شوقى)الذى يعمل كومبارس فى السينما انه يشبه الممثل فريد شوقى،ويقوم بتقديمه إليه حيث يستخدمه الاستاذ كدوبلير له فى أفلامه ليؤدى المشاهد الصعبة بدنيا مقابل ٥جنيهات فى اليوم يستعين بها عاشور على تكملة مبلغ المهر والشبكة. وعندما اكتمل المبلغ أخذ امه الضريره(ناهد سمير) وذهب الى ام نوجه(فيفى يوسف)ليشبك نوجه،وفى نفس الوقت يسافر الاستاذ فريد شوقى مع مساعد المخرج سيد(عبدالمنعم مدبولى)للأسكندرية لتمثيل بعض مشاهد الفيلم هناك،ولكنهم يتعرضون لحادث طريق ويموت الاستاذ فريد شوقى. ويصاب منتج الفيلم ومخرجه الاستاذ محمود البدراوى(محمود المليجى) بصدمة لأن الفيلم لم يكتمل بعد،ولكنه يهتدى لفكرة جريئة بأن يحل الدوبلير عاشور محل الاستاذ فريد لإستكمال الفيلم دون ان تعلم الصحافة بما حدث للأستاذ فريد بينما يسلمون جثة الاستاذ فريد الى أهل عاشور على انها جثة الأخير،وبذلك يكون من مات هو عاشور،بينما الاستاذ فريد مازال على قيد الحياة. يقوم سيد مساعد المخرج بتدريب عاشور على التمثيل وعلى تقمص شخصية الاستاذ فريد فى كل شئ من مأكل وملبس وسير وتعامل مع الناس ليبدو الامر طبيعيا،ووافق عاشور على كل ذلك لأن المقابل المادى كبير جداً.عاشت ام عاشور وخطيبته فى حزن وغم وهم شديد،وعانوا من استغلال المعلم سيد القهوجى للموقف،وتقدمه لخطبة نوجه بالعافية وتهديدهم بالإيجار المتأخر عليهم أو طردهم من الشقة،ان لم يوافقوا على زواجه من نوجة،ولكن الاستاذ فريد(عاشور)يقف له بالمرصاد ويحاول ان يساعد نوجه فى الصمود،ريثما ينتهى من تمثيل الفيلم،ولكن نجوى (نجوى فؤاد)زوجة الاستاذ فريد تصل من بيروت وهى لاتعلم بموت زوجها وطبعا ستقيم فى بيتها مع عاشور،فخشى عاشور مما سيحدث بينه وبين زوجة المرحوم فهرب من المخرج وعاد الى الحته ليجد ان نوجة تستعد للزواج من سيد القهوجى غصبا،فصارح الجميع انه على قيد الحياة،وتزوج من نوجه،ووعده المخرج بالعمل فى السينما بشخصيته الحقيقية عاشور. (ابن الحته) 1869

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    السبب وراء نجاح الأعمال الفارغة فنيا

    لا شك في أن أي عمل فني يضم مجموعة كبيرة من الفنانين المحبوبين مثل فريد شوقي، محمود المليجي، عبدالمنعم مدبولي، نجوى فؤاد، زهرة العلا، توفيق الدقن، وغيرهم، يحمل...اقرأ المزيد في طياته ضمانًا للنجاح الكبير، حتى وإن لم تكن قصة الفيلم ذات وزن درامي قوي يستدعي كل هؤلاء النجوم. وهذا ما حدث في فيلم "ابن الحتة" للمخرج حسن الصيفي، الذي استدعى هؤلاء النجوم ليقدموا عملاً فنياً تدور أحداثه في إطار درامي يميل نوعًا ما إلى الكوميديا. تدور القصة حول عاشور (فريد شوقي)، الذي يعمل عجلاتي، وبسبب الشبه الكبير بينه وبين الممثل فريد شوقي، يقرر المخرج محمود البدراوي (محمود المليجي) الاستعانة به في العديد من المشاهد. تتوالى الأحداث حين يتعلق عاشور بقلب جارته نجاة (زهرة العلا)، ويقرران الزواج، رغم محاولات المعلم سيد (توفيق الدقن)، صاحب المقهى، الوقوف في طريقهما. في الوقت نفسه، يقع حادث أليم للممثل فريد شوقي يؤدي إلى وفاته، فيقرر المخرج محمود الاستعانة بعاشور كبديل معلنًا عدم وفاة الممثل ووفاة الدوبلير عاشور. بعد انتهاء الفيلم، تساءلت ما الذي دفع المخرج حسن الصيفي للمغامرة بكل هؤلاء النجوم البارزين في السينما المصرية للمشاركة في هذا العمل؟ ولم أجد إجابة شافية إلا في إتقان الممثلين لأدوارهم وشخصياتهم في الفيلم. فشخصية المخرج التي قدمها محمود المليجي في بداية الفيلم كانت مقدمة بشكل منطقي جدًا، حيث كانت تعبيراته خالية إلى حد ما من الكوميديا، وهو ما خدم البناء الدرامي للعمل. أما دور فريد شوقي، فقد أصبح في فترة وجيزة حالة خاصة وغريبة في السينما المصرية، حيث لقب بـ"وحش الشاشة". قدم أداءً يدمج بين المتعة الفنية والكوميديا الراقية، رغم وجود نوع من التشابه في أداء شخصيتيه في الفيلم (عاشور والممثل فريد شوقي) مما دفعني إلى ملاحظة بقاء تعبيراتي جامدة دون تحرك معهما. ولم يقتصر الأداء على هؤلاء الثلاثة فقط، بل شمل أيضًا الفنان توفيق الدقن في دور الشخصية الشريرة التي تسعى لتدمير عاشور للفوز بحبيبته. قدم هذا الدور بأدواته السينمائية المعروفة وأسلوبه المميز، مستخدمًا لازماته الفنية المعتادة. في النهاية، تبقى تجربة ومغامرة المخرج في تقديم عمل قد يبدو فارغًا من أي معنى، شجاعة تستحق التقدير، فهي لا تذهب هباءً، بل تترك أثرًا ما، سواء كان جيدًا أو سيئًا، في نفوس الجمهور. وهذا بالضبط ما تركه حسن الصيفي بفيلمه "ابن الحتة".