تتولد كراهية منذ الصغر بين (علي) و (يوسف)، انتهت أولى حلقاتها بهجرة (علي) إلى أوكرانيا وسجن (يوسف) على يديه في (مصر).. بينما يعمل (علي) في أوكرانيا مع تجار المخدرات ويهرب بالمال إلى مكان مجهول، يمر...اقرأ المزيد الوقت ويسافر (يوسف) إلى تركيا للعمل بدوره في تجارة المخدرات، حتى يعلو نجمه ويلتقي الغريمان مرة أخرى فتضطرم النيران بينهما من جديد.
مفضل قناة روتانا أفلام بلاس | الأربعاء 4 ديسمبر | 12:00 مساءً | ذكرني | |
مفضل قناة روتانا أفلام بلاس | الأربعاء 4 ديسمبر | 09:00 مساءً | ذكرني | |
مفضل قناة روتانا أفلام بلاس | الخميس 5 ديسمبر | 04:30 صباحًا | ذكرني |
تتولد كراهية منذ الصغر بين (علي) و (يوسف)، انتهت أولى حلقاتها بهجرة (علي) إلى أوكرانيا وسجن (يوسف) على يديه في (مصر).. بينما يعمل (علي) في أوكرانيا مع تجار المخدرات ويهرب بالمال...اقرأ المزيد إلى مكان مجهول، يمر الوقت ويسافر (يوسف) إلى تركيا للعمل بدوره في تجارة المخدرات، حتى يعلو نجمه ويلتقي الغريمان مرة أخرى فتضطرم النيران بينهما من جديد.
المزيديوسف الشيخ(احمد السقا) وعلى الحلوانى(خالد النبوى) يكرهان بعضهما منذ الصغر ودائما يتصارعان على سماح (مى سليم) الفتاة التى تربت معهما فى الحارة، والتى أصبحت راقصة بفرقة الفنون...اقرأ المزيد الشعبية، بينما إتجه يوسف لتجارة المخدرات، ومطارداً من البوليس، فنال سخط والده خادم الزاوية (صبرى عبد المنعم) الذى كان يصرف عليه وعلى أختيه بثينة (منه فضالى) وبطه (ياسمين القماش)، وكان دائماً يطرده من المنزل، بينما فشل على الحلوانى فى التعليم، مما رآه من حال أخيه الأكبر الذى تخرج ولم يجد عملا حتى الآن، وأيضاً نال سخط والده أمين الحلوانى (بطرس غالى)، ولأن يوسف الذى عشق سماح من كل قلبه، لم يتخذ خطوة إيجابية نحوها، فسبقه على الحلوانى وتزوجها عرفيا وحملت منه، وإستغل الحلوانى فرصة سفر الفرقة للخارج، فتقرب لإدارة الفرقة للسفر معهم، ونظم لهم رحلة السفر، وفور علم يوسف بالأمر عرض على يوسف مبلغا كبيرا للسفر معهم، هاربا من البوليس، ولكن الحلوانى ابلغ عنه البوليس الذى قبض عليه، وتم سجنه، وسافر الحلوانى مع سماح لأوكرانيا، وبقى مع سماح هناك، ودفعها للعمل فى الصالات راقصة، وعندما توقفت بسبب حملها، تقرب الحلوانى لأحد عصابات المخدرات بقيادة برتليف (بورس أبراموف)، وعمل فى التوزيع، ووضعت سماح إبنهما مصطفى، غير انها تناولت من المخدرات التى يوزعها الحلوانى، حتى أدمنت شم الهيروين، وعندما ارادت زيارة امها (جليله محمود) فى مصر، سمح لها الحلوانى بالسفر، ولكن دون ابنها مصطفى، وسافرت سماح ليرسل وراءها ورقة طلاقها، وعندما عادت لم تجده، وإضطرت للعمل راقصة تخلع ثيابها (إستربتيز) امام المتفرجين، حتى تستطيع ان تعيش وتلبى احتياجاتها من الشم، بينما إتفق الحلوانى مع أحد أفراد العصابات التى تنافس برتليف، على ان يمثل انه سيقتل برتليف، بينما يتلقى الحلوانى الرصاصة فى كتفه بدلا منه، وبذلك تقرب الى برتليف وأصبح ذراعه اليمين، وأحرز الحلوانى نجاحا وأموالا، مكنته من الزواج من ابنة احد الوزراء، ليعلو شأنه ويتاجر فى السلاح المستعمل، ويبيعه للفرق المتنازعة ليزداد أعداءه، ويتمكن بذلك النفوذ من الترشح للإنتخابات الاوكرانية. خرج يوسف من السجن، وطلب من عم حسن (سامى العدل) تاجر الملابس، الذى يستوردها من تركيا، ان يساعده على الهروب الى تركيا على احد مراكب الشحن، ودخل يوسف الى تركيا بدون تأشيرة، واتصل بفرحات الكردى (نضال الشافعى) الرجل الذى يأخذ منه عم حسن الملابس التى يتاجر بها، ويستغل فرحات عدم وجود تأشيرة مع يوسف للعمل لحسابه، وأثبت يوسف كفاءة فى السمسرة، وعندما أراد الخروج من دائرة فرحات، ابلغ عنه أصدقاءه الفاسدين من الشرطة، فقبضوا على يوسف، ليتقدم فرحات بإنقاذه، ليظل دائماً فى قبضته، ويلحقه بالعمل فى قطاع المخدرات، ايضا كسمسار، ولكن طمع يوسف فى المزيد، فوقع فى ايدى النصابين، حتى تمكن من اكتشاف طريقة لتهريب البودرة، دون ان تكتشفها الكلاب البوليسية، وحقق ارباحا حتى وقع فى يد النصاب المصرى جابر بيه (طلعت زين) وسافر بالبضاعة الى أوكرانيا، والتى استكمل ثمنها بالاستدانة من عزيز بيه، زعيم احد العصابات، وتقابل يوسف مع سماح وهى تتعرى لكسب عيشها، وعلم منها ظروفها فسامحها، ولكن جابر بيه ابلغ عنه البوليس، وتمكن يوسف من الهرب ومعه سماح، وعاد الى تركيا بعد ان فقد البضاعة والنقود، وتعرض للخطف ومعه سماح وفرحات، من قبل صاحب النقود عزيز بيه، ولكن فرحات لجأ لعمه كمال (سلامه شاهين) تاجر المخدرات، الذى دفع النقود لعزيز بيه، وأنقذ يوسف وسماح، مقابل كفاءة يوسف فى التهريب، والذى نجح فى تهريب المخدرات وبيعها لبرتليف فى أوكرانيا، واستطاع ان يكسب برتليف لجانبه، فطلب منه الثأر من جابر بيه، الذى تم خطفه وقتله لخيانته، بينما ضعف يوسف امام حبه لسماح فتزوجها، وكان يناولها المخدر بيديه لإدمانها، وأرسل يوسف بالاموال لوالده وأختيه فى مصر، مع عم حسن، الذى اخبره ان والده قد فقد بصره، وحملت سماح من يوسف، الذى قرر العودة لمصر واعتزال العمل، بعد ان علم أن والده قد مات، واستأذن كمال فى ذلك، ولكن بعد ان يعيد لسماح ابنها مصطفى، وجمع له كمال كل المعلومات عن الحلوانى، الذى نشرت صوره بالصحف ، بسبب ترشحه للإنتخابات، وانضم لهما برتليف الذى فطن لخدعة الحلوانى بعملية الاغتيال، وعمله مع منافسيه، وتمكنوا من خطف ابنه مصطفى (أحمد خالد)، وإستغلوه لإصطياد الحلوانى، الذى أسرع لإنقاذ ابنه ومعه الفدية، وهى النقود التى سبق له اخذها من كمال، واكتشف الحلوانى انه وسط أعداءه، وأيقن بالنهاية فعهد الى يوسف بإبنه مصطفى، وتم قتل الحلوانى، ليعود يوسف الى سماح، التى اكتشف انها وضعت مولودها، وماتت أثناء الوضع، ليأخذ يوسف المولود ومعه مصطفى ويعود لمصر. (الديلر)
المزيدقرر السقا تغيير جلده الفني والتخلي ولو مؤقتاً عن صورة الفتوة وذلك من خلال فيلم "الديلر"
المخرج أحمد صالح في ثاني تعاون له مع أحمد السقا بعد فِيلم "حرب أيطاليا"
تستيقظ صباح احد تلك الايام الباردة فى الشتاء و فتعرف ان تلك المرأة التى تزوجتها عرفيا تسافر قريبا بصحبة الفرقة التى تعمل بها الى احدى دول اوروبا الشرقيا , تقرر السفر معها بل و تجمع الاموال من راغبى السفر لاصطحابهم معك – ما علينا – تقوم من خلال هذا بتسليم عدوك و منافسك على قلب تلك المرأة الى الشرطة ليدخل السجن – رغم عدم وجود تهمة محددة لهذا العدو – تصل الى تلك الدولة فتهرب معها و تجبرها على العمل كراقصة . تعلم بوجود تاجر مخدرات كبير فى الملهى الليلى الذى تعمل فيه زوجتك , تذهب اليه لتطلب العمل...اقرأ المزيد معه – تماما مثل اى شاب يطلب وظيفة وهو يحمل سى فى – فيوافق فورا بل ويقرر اختبارك عن طريق القاء القبض عليك ومحاولة اجبارك على الاعتراف عليه تصبح الحارس الشخصى له لانه فيما يبدو ان هذه الدولة الغربية لا يوجد بها رجال , فتدبر مؤامرة لقتله حتى تتمكن من انقاذه فتصبح ساعده الايمن , و بمجرد شفائك من الاصابة التى تعرضت لها وانت تنقذه يكلفك بمهمة تسليم قائمة باسماء السياسيين المتعاونين مع تجار المخدرات لاحدى العصابات و استلام المقابل , فتهرب بالمال . و يبحث عنك هذا التاجر الكبير دون اثر و رغم انك لما تغادر البلاد بل تزوجت احدى بناتها و قررت ترشيح نفسك فى الانتخابات بعد ان صرت شهيرا – تاجر المخدرات نائم على اذنيه ولم يعرف كل هذا – ورغم عبثية ترشيح نفسك لانتخابات دولة اوروبية دخلتها بدون تأشيرة و تتاجر فيها بالمخدرات و جنسيتك المصرية الا انك على شفا الفوز فى الانتخابات كل هذه القصة العبثية التى لا يصدقها طفل صغير هى احد الخطين الدراميين فى سيناريو فيلم الديلر الذى كتبه مدحت العدل و تحديدا هو الدور الذى لعبه خالد النبوى – وطلب حذف اسمه من على التترات واظن الافضل حذف دوره بالكامل – والفيلم فى مجمله – ان صح ان نطلق عليه كلمة فيلم – يعتمد على قانون المصادفة العبثية التى يعتبرها كتاب السيناريو و اساتذته احدى اكبر نقاط الضعف فى اى سيناريو فما بالك بسيناريو فيلم يعتمد على اكثر من ثلاثين مصادفة – مثلا تاجر المخدرات فى اوكرانيا يعمل لديه ابن تاجر مخدرات فى تركيا هو نفسه الذى يعمل معه السقا ولا نعرف السبب فى ان يعمل ابن تاجر مخدرات كبير لدى اخر فى دولة اخرى الا رغبة مدحت العدل فى ان يلتقى خالد النبوى باحمد السقا مجددا – كذلك يعتمد سيناريو الفيلم على ذكاء و فطنة المشاهد فيخفى احداثا رئيسية ويكتفى بالاشارة اليها فى المشاهد التالية اما توفيرا للوقت او توفيرا للجهد او الميزانية – مثل مشاهد سفر السقا بالهيروين واكتشاف انه سكر بودرة وضياع كل امواله – اما عن السذاجة والاستخفاف بعقل المشاهد فيكفى مثلا ان ترى احد الشباب المغاربة الذين ينتقلون بين الدول الاوروبية للاتجار فى الحشيش وهو يسير فى احد اكبر جوامع تركيا السياحية ثم يلتقى مصادفة باحمد السقا فيعرض عليه صفقة كبيرة ويتم تنفيذها وكأن هذا الشاب قد قطع كل تلك الرحلة وهو لا يعرف من اين و كيف سيحصل على ما يريد ز وعلى هذا المستوى يمكننا قياس اكثر من 40% من احداث هذا السيناريو التعيس . اما عن الاخراج فحدث ولا حرج و تكفى مطاردة تلك السيارات الروسية- المعروفة فى مصر- فى شوارع اوكرانيا وتلك الكادرات و الاصوات العجيبة – عودة مرة اخرى لسذاجة السيناريو حين يطلب السقا من سائق تاكسى لا يعرفه فى اوكرانيا ان يهرب من الشرطة فيساعده لله فى لله – احمد صالح مخرج العمل لم ينجح فى عمل اعمال الرفا المطلوبة لترقيع مثل هذا السيناريو المهترىء ولا يعيبه الا انه وافق على اخراج مثل هذا الكيان احمد السقا : ليس موجودا فى الفيلم بل و مترهل الجسد بطريقة لم نعهدها عليه من قبل و غير قادر على مصاحبة و احتواء شخصيته فى الفيلم , اداء ساذج ناسب السيناريو تماما خالد النبوى: دور غير منطقى حاولت من خلاله استخدام قدراتك كممثل ولكن – ايش تعمل الماشطة فى..... – مى سليم : ندمك بعد الفيلم سيكون اكثر من حزنك على تأخير عرضه . منتج الفيلم محمد حسن رمزى الذى قال ان الفيلم عبارة عن مباراة تمثيلية بين السقا و النبوى يبدو انه لم يشاهد الفيلم حتى الان ويتحمل الجانب الاكثر من سبب فشل هذا الفيلم بصحبة كاتبه الدكتور مدحت العدل وفى النهاية و فى عودة لسذاجة الفيلم المفرطة , تجد نفسك بعد خروجك من السجن مسافرا الى تركيا للعمل مع احد مواطنيها الذى يكتشف ان لديك موهبة جبارة فى تعبئة اكياس الهيروين فينقذك من الموت و يقدمك لعمه صانع الهيروين الكبير لتقوم بتعبئة اكياسه – تركيا مفيهاش رجالة بتعرف تعبى هيروين – و تتقدم فى مستقبلك المهنى لتصبح ذراع الرجل اليمنى . هذا هو الدور العبثى الاخر الذى اداه احمد السقا فى فيلم الديلر الذى صدق كاتبه الدكتور مدحت العدل فقط فى اسمه لانه عندما اطلق عليه اسم " الديلر" كان يعرف بازمة الحشيش فى مصر وبان الصنف مضروب
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
الديلر.....ما بين التفكير و المنطق | طارق الشربينى | 2/9 | 16 يونيو 2010 |
لماذا اخترت الديلر | asd zxc | 1/2 | 16 نوفمبر 2010 |
مقلب ساخن لمعجبين احمد السقا..اسمه "الديلر" | Fady Baha'i Seleem | 3/4 | 13 يوليو 2010 |