الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد السقا | يوسف الشيخ | 1 | |
2) | مي سليم | سماح | 2 | |
3) | خالد النبوي | علي الحلوانى | 3 | |
4) | سامي العدل | عم حسن | 4 | |
5) | منة فضالي | بثينة | 5 | |
6) | محمد علي بن جمعة | ممثل تونسى | 6 | |
7) | سليمان إبراهيم | 7 | ||
8) | مروان سري | صديق احمد السقا | 9 | |
9) | طلعت زين | جابر بيه | 10 | |
10) | محمد فريد | زوج أم سماح | 11 | |
11) | صبري عبدالمنعم | والد يوسف | 28 | |
12) | جليلة محمود | والدة سماح | 30 | |
13) | كريم أحمد القط | 31 | ||
14) | كريم عبدالقادر | 32 | ||
15) | هايدي أسامة | 34 | ||
16) | خالد العدل | 37 | ||
17) | بطرس غالي | أمين الحلوانى | 40 | |
18) | ياسمين القماش | بطه أخت يوسف | 41 | |
19) | نضال الشافعي | فرحات الكردى | 42 | |
20) | سلامي شاهين | كمال بيه (ممثل تركى) | 43 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | العدل فيلم | منتج | 1 | |
2) | المجموعة الفنية المتحدة | منتج | 1 | |
3) | محمد حسن رمزي | منتج | 10 | |
4) | سامي العدل | منتج | 11 | |
5) | صلاح رمزي | منتج منفذ | 12 | |
6) | صلاح حسن | منتج فني | 13 | |
7) | نجلاء رشدي | مشرف إنتاج | 14 | |
8) | نهاد كمال | مدير الإنتاج | 15 | |
9) | جوزيف ذهني | مدير الإنتاج | 16 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أفلام النصر (محمد حسن رمزي وشركاه) | موزع | 8 | |
2) | الماسة للإنتاج الفني | موزع | 9 | |
3) | أوسكار للتوزيع ودور العرض | موزع | 10 | |
4) | محمد حسن رمزي | موزع | 11 | |
5) | هشام عبدالخالق | موزع | 12 | |
6) | وائل عبدالله | موزع | 13 | |
7) | المجموعة الفنية المتحدة | موزع | 14 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | تايم كود | post production | 5 | |
2) | محمود التوني | مصحح الألوان | 6 | |
3) | ديفيد جابريس | مصحح الألوان | 7 | |
4) | بسمة المشنب | الطبع والتحميض | 8 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سامح سليم | مدير التصوير | 3 | |
2) | عباس يحيى | مساعد مصور | 3 | |
3) | يوسف لبيب | مصور | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | حسن أبو جبل | مهندس الصوت | 4 | |
2) | محمد فوزي | مهندس الصوت | 5 | |
3) | ياسر أنور | مكساج اغنية "طول عمرنا" | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد يحيى | الألحان | 4 | |
2) | محمد مصطفى | التوزيع الموسيقي لأغنية "طول عمرنا" | 5 | |
3) | نور رمزي | غناء أغنية "طول عمرنا" | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مدحت العدل | مؤلف | 1 | |
2) | بهاء الدين محمد | كلمات الأغاني | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد صالح | مخرج | 1 | |
2) | سيف الصمادي | مخرج مساعد | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عصام السقا | مونتير الأغاني | 3 | |
2) | حسن التوني | مونتير | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | طه عبدالوهاب | كوافير | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | فوزي العوامري | مهندس الديكور | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | Sign Agency | مصمم الأفيش | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد رحال | مصور فوتوغرافيا | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إيناس عبدالله | ستايلست | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Usama Al Shazly | تتولد كراهية منذ الصغر بين (علي) و (يوسف)، انتهت أولى حلقاتها بهجرة (علي) إلى أوكرانيا وسجن (يوسف) على يديه في (مصر).. بينما يعمل (علي) في أوكرانيا مع تجار المخدرات ويهرب بالمال إلى مكان مجهول، يمر الوقت ويسافر (يوسف) إلى تركيا للعمل بدوره في تجارة المخدرات، حتى يعلو نجمه ويلتقي الغريمان مرة أخرى فتضطرم النيران بينهما من جديد. 328 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
حسين رأفت | تتولد كراهية بين صديقين منذ الصغر بين (علي) و(يوسف)، والتي تجدد عندما يلتقي الغريمان بعدما سافر كلًا منهما للخارج. 114 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Kassem | يوسف الشيخ(احمد السقا) وعلى الحلوانى(خالد النبوى) يكرهان بعضهما منذ الصغر ودائما يتصارعان على سماح (مى سليم) الفتاة التى تربت معهما فى الحارة، والتى أصبحت راقصة بفرقة الفنون الشعبية، بينما إتجه يوسف لتجارة المخدرات، ومطارداً من البوليس، فنال سخط والده خادم الزاوية (صبرى عبد المنعم) الذى كان يصرف عليه وعلى أختيه بثينة (منه فضالى) وبطه (ياسمين القماش)، وكان دائماً يطرده من المنزل، بينما فشل على الحلوانى فى التعليم، مما رآه من حال أخيه الأكبر الذى تخرج ولم يجد عملا حتى الآن، وأيضاً نال سخط والده أمين الحلوانى (بطرس غالى)، ولأن يوسف الذى عشق سماح من كل قلبه، لم يتخذ خطوة إيجابية نحوها، فسبقه على الحلوانى وتزوجها عرفيا وحملت منه، وإستغل الحلوانى فرصة سفر الفرقة للخارج، فتقرب لإدارة الفرقة للسفر معهم، ونظم لهم رحلة السفر، وفور علم يوسف بالأمر عرض على يوسف مبلغا كبيرا للسفر معهم، هاربا من البوليس، ولكن الحلوانى ابلغ عنه البوليس الذى قبض عليه، وتم سجنه، وسافر الحلوانى مع سماح لأوكرانيا، وبقى مع سماح هناك، ودفعها للعمل فى الصالات راقصة، وعندما توقفت بسبب حملها، تقرب الحلوانى لأحد عصابات المخدرات بقيادة برتليف (بورس أبراموف)، وعمل فى التوزيع، ووضعت سماح إبنهما مصطفى، غير انها تناولت من المخدرات التى يوزعها الحلوانى، حتى أدمنت شم الهيروين، وعندما ارادت زيارة امها (جليله محمود) فى مصر، سمح لها الحلوانى بالسفر، ولكن دون ابنها مصطفى، وسافرت سماح ليرسل وراءها ورقة طلاقها، وعندما عادت لم تجده، وإضطرت للعمل راقصة تخلع ثيابها (إستربتيز) امام المتفرجين، حتى تستطيع ان تعيش وتلبى احتياجاتها من الشم، بينما إتفق الحلوانى مع أحد أفراد العصابات التى تنافس برتليف، على ان يمثل انه سيقتل برتليف، بينما يتلقى الحلوانى الرصاصة فى كتفه بدلا منه، وبذلك تقرب الى برتليف وأصبح ذراعه اليمين، وأحرز الحلوانى نجاحا وأموالا، مكنته من الزواج من ابنة احد الوزراء، ليعلو شأنه ويتاجر فى السلاح المستعمل، ويبيعه للفرق المتنازعة ليزداد أعداءه، ويتمكن بذلك النفوذ من الترشح للإنتخابات الاوكرانية. خرج يوسف من السجن، وطلب من عم حسن (سامى العدل) تاجر الملابس، الذى يستوردها من تركيا، ان يساعده على الهروب الى تركيا على احد مراكب الشحن، ودخل يوسف الى تركيا بدون تأشيرة، واتصل بفرحات الكردى (نضال الشافعى) الرجل الذى يأخذ منه عم حسن الملابس التى يتاجر بها، ويستغل فرحات عدم وجود تأشيرة مع يوسف للعمل لحسابه، وأثبت يوسف كفاءة فى السمسرة، وعندما أراد الخروج من دائرة فرحات، ابلغ عنه أصدقاءه الفاسدين من الشرطة، فقبضوا على يوسف، ليتقدم فرحات بإنقاذه، ليظل دائماً فى قبضته، ويلحقه بالعمل فى قطاع المخدرات، ايضا كسمسار، ولكن طمع يوسف فى المزيد، فوقع فى ايدى النصابين، حتى تمكن من اكتشاف طريقة لتهريب البودرة، دون ان تكتشفها الكلاب البوليسية، وحقق ارباحا حتى وقع فى يد النصاب المصرى جابر بيه (طلعت زين) وسافر بالبضاعة الى أوكرانيا، والتى استكمل ثمنها بالاستدانة من عزيز بيه، زعيم احد العصابات، وتقابل يوسف مع سماح وهى تتعرى لكسب عيشها، وعلم منها ظروفها فسامحها، ولكن جابر بيه ابلغ عنه البوليس، وتمكن يوسف من الهرب ومعه سماح، وعاد الى تركيا بعد ان فقد البضاعة والنقود، وتعرض للخطف ومعه سماح وفرحات، من قبل صاحب النقود عزيز بيه، ولكن فرحات لجأ لعمه كمال (سلامه شاهين) تاجر المخدرات، الذى دفع النقود لعزيز بيه، وأنقذ يوسف وسماح، مقابل كفاءة يوسف فى التهريب، والذى نجح فى تهريب المخدرات وبيعها لبرتليف فى أوكرانيا، واستطاع ان يكسب برتليف لجانبه، فطلب منه الثأر من جابر بيه، الذى تم خطفه وقتله لخيانته، بينما ضعف يوسف امام حبه لسماح فتزوجها، وكان يناولها المخدر بيديه لإدمانها، وأرسل يوسف بالاموال لوالده وأختيه فى مصر، مع عم حسن، الذى اخبره ان والده قد فقد بصره، وحملت سماح من يوسف، الذى قرر العودة لمصر واعتزال العمل، بعد ان علم أن والده قد مات، واستأذن كمال فى ذلك، ولكن بعد ان يعيد لسماح ابنها مصطفى، وجمع له كمال كل المعلومات عن الحلوانى، الذى نشرت صوره بالصحف ، بسبب ترشحه للإنتخابات، وانضم لهما برتليف الذى فطن لخدعة الحلوانى بعملية الاغتيال، وعمله مع منافسيه، وتمكنوا من خطف ابنه مصطفى (أحمد خالد)، وإستغلوه لإصطياد الحلوانى، الذى أسرع لإنقاذ ابنه ومعه الفدية، وهى النقود التى سبق له اخذها من كمال، واكتشف الحلوانى انه وسط أعداءه، وأيقن بالنهاية فعهد الى يوسف بإبنه مصطفى، وتم قتل الحلوانى، ليعود يوسف الى سماح، التى اكتشف انها وضعت مولودها، وماتت أثناء الوضع، ليأخذ يوسف المولود ومعه مصطفى ويعود لمصر. (الديلر) 3887 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
Neven Alzuhari | قرر السقا تغيير جلده الفني والتخلي ولو مؤقتاً عن صورة الفتوة وذلك من خلال فيلم "الديلر" | ||
Neven Alzuhari | وقع الاختيار على المونتير "خالد مرعي " لإخراج الفيلم وهي التجربة الثانية لخالد مرعي الذي تجمعه مع السقا بعد فيلم "تيمور وشفيقة ". | ||
Neven Alzuhari | من خلال تقديمه لفيلم الديلر نفي السقا وجود اي مشكلة مع شركة "العدل جروب" منتجة فيلمه الجديد "الديلر"مبديأ كما ابدي إنزعاجه من مثل هذه الشائعات.وقال "الخلافات التي تحدث عنها البعض غير صحيحة على الإطلاق، ولم يحدث أن خلافا قد شب مع الفنان سامي العدل في مكتبه، ولا يجب أن تتحدث الصحف بمثل هذه الطريقة في أمر يتعلق بفنان بحجم سامي العدل". | ||
Neven Alzuhari | حول اسباب تعطيل التصوير قال السقا تعطيل تصوير مشاهد فيلم "الديلر" أمر فرضته الظروف علينا، حيث كان من المفترض أن نسافر لدولة أوكرانيا للتصوير هناك، ولكن الظروف السياسية التي مرت بها أوكرانيا وبعض الدول المنشقة عن الإتحاد السوفيتي وقتها منعتنا من السفر في هذا التوقيت". | ||
Neven Alzuhari | المخرج أحمد صالح في ثاني تعاون له مع أحمد السقا بعد فِيلم "حرب أيطاليا" | ||
Neven Alzuhari | في اغسطس 2009 رفض السقا عرض فيلمه ” الديلر” في موسم عيد الفطر القادم وذلك لأنه لا يفضل عرض عملين أكشن في موسمين متقاربين وطالب شركة الإنتاج بعرض الفيلم في موسم عيد الأضحى. | ||
Neven Alzuhari | تم تصوير عدد من مشاهد الفيلم بدون مخرجه أحمد صالح حيث يتابع التصوير بدلاً منه المنتج محمد حسن رمزى.وكان المخرج أحمد صالح إتخذ الإجراءات القانونية من إرسال محاميه الى موقع التصوير وإرسال الإنذارات لإيقاف التصوير ولكن شركة النصر للإنتاج تؤكد على إتخاذها لجميع للإجراءات القانونية التى تحفظ حقوقها. | ||
Neven Alzuhari | اول بطولة سينمائية للمطربة مي سليم كما انه اول عمل لها تدخل من خلاله عالم التمثيل . | ||
Neven Alzuhari | عرض فيلم "الديلر" على هامش سوق مهرجان كان بواسطة DVD وذلك وفقا للوائح المهرجان التى تقرر مشاركة الفيلم إما على DVD ودعي لها الموزعون الأجانب الذى يرغبون فى عرض وتسويق الفيلم لهم. | ||
Neven Alzuhari | دور العرض المصرية بدأت فى وضع أفيشات "الديلر" كجزء من دعاية الفيلم من منتصف شهر مايو 2010 | ||
Neven Alzuhari | زار القاهرة وفد من إحدى شركات الإنتاج الأوكرانية لعقد اجتماع مع الشركة المتحدة «الثلاثى» للوصول إلى حل نهائى بخصوص الفيلم لحل أزمة احتجاز الشركة الأوكرانية ٣٥ علبة خام من الفيلم وبعض المعدات، بعد أن رفضت الشركة المصرية المنتجة للفيلم دفع باقى المستحقات التى تتجاوز ٢٥٠ ألف دولار. فى الوقت نفسه نفى محمد حسن رمزى، منتج الفيلم، ما تردد عن احتجاز بعض عمال الفيلم فى أوكرانيا، بسبب عدم دفع المبلغ، وقال: لا توجد لدينا أى أزمة مع شركات الإنتاج الأوكرانية،ولا يوجد أى عمال محتجزين سوى مصور الفيلم أحمد رحال، وأحد مساعدى الإنتاج وذلك بسبب تعرض الأول لجلطة فى المخ أثناء التصوير، واضطررنا لتركه حتى يتم علاجه الذى وصلت تكلفته ١٠ آلاف دولار دفعتها على مرتين،ومن المقرر أن يعود إلى القاهرة خلال أيام، وقد واجهنا العديد من المشاكل فى أوكرانيا بسبب سوء مستوى خدمة الشركة الأوكرانية التى تولت مسؤولية التصوير هناك،ولجأنا إلى سفير مصر فى أوكرانيا بعد أن تم رفض دخول مجموعة من أسرة الفيلم إلا بعد دفع تأمين دخول لهم، كما تعرض بعض العاملين فى الفيلم إلى عمليات سطو فى شوارع أوكرانيا، وتم الاستيلاء على الأموال التى كانت معهم،ولا أحد يعرف إذا كانت الشرطة الأوكرانية التى تفعل ذلك أم لصوص منتحلون شخصيات رجال شرطة، وقد تعرض أحمد السقا نفسه لهذه الأزمة. ما حدث فى أوكرانيا تسبب فى زيادة ميزانية التصوير هناك من ٨٠٠ ألف دولار إلى مليونى دولار، بسبب استغراق التصوير أكثر من ٥٠ يوما، بعد أن كان مقررا له ٢٥ يوما فقط، وذلك لعدة أسباب، منها الطلبات التى كان يطلبها المخرج ولم يكن متفقا عليها،بالإضافة إلى بعض الأخطاء الإنتاجية، منها استدعاء فريق الفيلم بالكامل للسفر إلى أوكرانيا لتصوير مشهد النهاية، رغم أن هذا المشهد كان يتطلب أجواء وظروفاً جوية خاصة لأنه لابد أن يتم تصويره فى غيوم وأمطار،وقد انتظرنا لفترة طويلة هذه الأجواء التى كلفتنا نفقات إقامة فريق الفيلم بالكامل، وتم وقف التصوير لأكثر من ستة أيام، وكانت تكلفة اليوم الواحد أكثر من ١٠ آلاف دولار | ||
Neven Alzuhari | كان من المقرر أن يتم تصوير مشاهد الفيلم فى رومانيا وبعد إجراء بعض المعاينات هناك وحجز الفندق الا ان المخرج رفض اقتراح الشركة بالتصوير هناك لعدم ملائمة المكان لاحداث الفيلم وتسبب ذلك فى خسائر وصلت إلى ٤٠٠ ألف جنيه، وهناك مشاكل إنتاجية وإخراجية عديدة تسببت فى زيادة ميزانية الفيلم من ١٥ إلى ٢٧ مليون جنيه، كما أن طول مدة تصوير الفيلم أطاح به خارج موسم عيد الأضحى | ||
Neven Alzuhari | تم التصوير في مصر وتركياو اوكرانيا | ||
Neven Alzuhari | شارك فى الفيلم ثلاثة فرق من الخبراء لتنفيذ مشاهد الأكشن فى الفيلم، منها فريق مصرى لتنفيذ حوادث السيارات، وفريق من جنوب أفريقيا لمشاهد المطاردات، وفريق أوكرانى لمشاهد ضرب النار،وتسبب تصوير بعض المشاهد الداخلية فى أوكرانيا إلى رفع الميزانية، بالإضافة إلى الاستعانة بعدد كبير من سيارات الأمطار الصناعية التى تجاوز إيجارها ٥٠ ألف دولار | ||
Neven Alzuhari | تم طبع نيجاتيف الفيلم فى روسيا لعدم وجود معامل فى أوكرانيا. | ||
Neven Alzuhari | وصلت عدد المشاهد التى صورها المخرج أحمد صالح من الفيلم في اواخر 2009 إلى أربع ساعات ونصف الساعة، فى حين مدة الفيلم لن تتجاوز الساعتين. | ||
Neven Alzuhari | توقف الفيلم لاكثر من مرة بسبب ارتباط السقابتصوير فيلم «إبراهيم الأبيض» بالاضافة الي اصابة السقا في قدمه واضطر الي اجراء عملية جراحية كان من الصعب بعدها التصوير مباشرة | ||
Neven Alzuhari | مخرج الفيلم أحمد صالح أكد أنه لم يكن طرفا فى رفع الميزانية أو المشاكل التى واجهت الفيلم بشكل عام وقال: تعاقدت على الفيلم مع المنتج سامى العدل، ولم يكن للمنتج محمد رمزى أى علاقة بالفيلم، ولكن تم تحويله إلى شركة رمزى بعد انسحاب العدل من الإنتاج،أعتقد أنه تم رصد الميزانية العامة للفيلم بشكل خاطئ، وبناء على تقديرات من شركات إنتاج أجنبية ضعيفة، وبدأت الأزمات منذ السفر إلى تركيا، حيث قمت بإجراء معاينات هناك لأربع مرات متتالية،وفى كل مرة تصطحبنى شركة إنتاج تركية مختلفة، وذلك بناء على تعليمات من شركة الإنتاج المصرية، وفى كل مرة نضطر لدفع تكلفة للمعاينات دون أى مبرر، حتى تم الاستقرار فى النهاية على أول شركة قمت بإجراء المعاينات معها،أما بخصوص رومانيا، فقد أجريت قبل التصوير معاينة هناك بناء على اقتراح شركة الإنتاج، وسافرت بالفعل بصحبة مدير التصوير ومنفذ الإنتاج ولم تستمر الرحلة أكثر من أربعة أيام،ووقتها رفضت التصوير فى رومانيا لأنها لم تكن مناسبة للفيلم، ولم نتكلف مليما إضافيا فوق هذه الرحلة،ثم سافرنا إلى أوكرانيا ولم يكن معنا مدير إنتاج محترف لمتابعة التنفيذ مع الشركة الأوكرانية التى كانت ضعيفة للغاية،ورافقنا صلاح رمزى نجل محمد رمزى، الذى يعمل تحت التمرين فى الإنتاج، ومحسن بغدادى المشرف على الإنتاج فى شركة النصر، وكليهما ليس محترفا فى الإنتاج،وكان من المقرر أن أبدأ التصوير فور وصولى إلى أوكرانيا، لكننى فوجئت بضعف الشركة الأوكرانية، واضطررت إلى إجراء معاينات أخرى، وبعد أن صورت يومين توقفت لأربعة أيام أخرى، بسبب مشكلات فى كاميرات التصوير،ثم تعطلت مرة أخرى لعدم وصول أحد الممثلين الأتراك المشاركين فى الفيلم، واضطررت إلى التصوير بكاميرتين وثلاث لاختصار الوقت. | ||
Neven Alzuhari | حول المشاكل بين احمد السقا وخالد النبوي علي ترتيب الاسماء علي تتر الفيلم قال خالد " لاتوجد مشكلة على التتر وعلاقتى بأحمد السقا أكبر من أى فيلم ولم أتطرق إطلاقاً إلى ترتيب الأسماء فالتعاقد بينى وبين محمد حسن رمزى منتج الفيلم تم منذ عامين و3 أشهر وجرى الاتفاق على عدم كتابة اسمى فى التتر وهو الأمر الذى أوضحه المنتج نفسه فى مجلة «أخبار النجوم»، وجريدة «الشروق» والدليل أننى لم أتحدث مع الصحافة فى هذا الأمر مطلقا وكنت أتمنى عدم الكلام فيه لأننى ضد مناقشة عقد أى فنان على صفحات الجرائد وعموماً لست أنا من تحدث فى الأمر..وعن اسباب اشتراطه عدم كتابة اسمه قال " احتراماً منى للسقا، وأرفض أن يعتبر البعض ما حدث خلافاً بينى وبين السقا لأن العلاقة بينى وبينه كبيرة وستظل كذلك " . |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Usama Al Shazly |
للاستخفاف و الملل عنوان واحد هو ...''الديلر''تستيقظ صباح احد تلك الايام الباردة فى الشتاء و فتعرف ان تلك المرأة التى تزوجتها عرفيا تسافر قريبا بصحبة الفرقة التى تعمل بها الى احدى دول اوروبا الشرقيا , تقرر...اقرأ المزيد السفر معها بل و تجمع الاموال من راغبى السفر لاصطحابهم معك – ما علينا – تقوم من خلال هذا بتسليم عدوك و منافسك على قلب تلك المرأة الى الشرطة ليدخل السجن – رغم عدم وجود تهمة محددة لهذا العدو – تصل الى تلك الدولة فتهرب معها و تجبرها على العمل كراقصة . تعلم بوجود تاجر مخدرات كبير فى الملهى الليلى الذى تعمل فيه زوجتك , تذهب اليه لتطلب العمل معه – تماما مثل اى شاب يطلب وظيفة وهو يحمل سى فى – فيوافق فورا بل ويقرر اختبارك عن طريق القاء القبض عليك ومحاولة اجبارك على الاعتراف عليه تصبح الحارس الشخصى له لانه فيما يبدو ان هذه الدولة الغربية لا يوجد بها رجال , فتدبر مؤامرة لقتله حتى تتمكن من انقاذه فتصبح ساعده الايمن , و بمجرد شفائك من الاصابة التى تعرضت لها وانت تنقذه يكلفك بمهمة تسليم قائمة باسماء السياسيين المتعاونين مع تجار المخدرات لاحدى العصابات و استلام المقابل , فتهرب بالمال . و يبحث عنك هذا التاجر الكبير دون اثر و رغم انك لما تغادر البلاد بل تزوجت احدى بناتها و قررت ترشيح نفسك فى الانتخابات بعد ان صرت شهيرا – تاجر المخدرات نائم على اذنيه ولم يعرف كل هذا – ورغم عبثية ترشيح نفسك لانتخابات دولة اوروبية دخلتها بدون تأشيرة و تتاجر فيها بالمخدرات و جنسيتك المصرية الا انك على شفا الفوز فى الانتخابات كل هذه القصة العبثية التى لا يصدقها طفل صغير هى احد الخطين الدراميين فى سيناريو فيلم الديلر الذى كتبه مدحت العدل و تحديدا هو الدور الذى لعبه خالد النبوى – وطلب حذف اسمه من على التترات واظن الافضل حذف دوره بالكامل – والفيلم فى مجمله – ان صح ان نطلق عليه كلمة فيلم – يعتمد على قانون المصادفة العبثية التى يعتبرها كتاب السيناريو و اساتذته احدى اكبر نقاط الضعف فى اى سيناريو فما بالك بسيناريو فيلم يعتمد على اكثر من ثلاثين مصادفة – مثلا تاجر المخدرات فى اوكرانيا يعمل لديه ابن تاجر مخدرات فى تركيا هو نفسه الذى يعمل معه السقا ولا نعرف السبب فى ان يعمل ابن تاجر مخدرات كبير لدى اخر فى دولة اخرى الا رغبة مدحت العدل فى ان يلتقى خالد النبوى باحمد السقا مجددا – كذلك يعتمد سيناريو الفيلم على ذكاء و فطنة المشاهد فيخفى احداثا رئيسية ويكتفى بالاشارة اليها فى المشاهد التالية اما توفيرا للوقت او توفيرا للجهد او الميزانية – مثل مشاهد سفر السقا بالهيروين واكتشاف انه سكر بودرة وضياع كل امواله – اما عن السذاجة والاستخفاف بعقل المشاهد فيكفى مثلا ان ترى احد الشباب المغاربة الذين ينتقلون بين الدول الاوروبية للاتجار فى الحشيش وهو يسير فى احد اكبر جوامع تركيا السياحية ثم يلتقى مصادفة باحمد السقا فيعرض عليه صفقة كبيرة ويتم تنفيذها وكأن هذا الشاب قد قطع كل تلك الرحلة وهو لا يعرف من اين و كيف سيحصل على ما يريد ز وعلى هذا المستوى يمكننا قياس اكثر من 40% من احداث هذا السيناريو التعيس . اما عن الاخراج فحدث ولا حرج و تكفى مطاردة تلك السيارات الروسية- المعروفة فى مصر- فى شوارع اوكرانيا وتلك الكادرات و الاصوات العجيبة – عودة مرة اخرى لسذاجة السيناريو حين يطلب السقا من سائق تاكسى لا يعرفه فى اوكرانيا ان يهرب من الشرطة فيساعده لله فى لله – احمد صالح مخرج العمل لم ينجح فى عمل اعمال الرفا المطلوبة لترقيع مثل هذا السيناريو المهترىء ولا يعيبه الا انه وافق على اخراج مثل هذا الكيان احمد السقا : ليس موجودا فى الفيلم بل و مترهل الجسد بطريقة لم نعهدها عليه من قبل و غير قادر على مصاحبة و احتواء شخصيته فى الفيلم , اداء ساذج ناسب السيناريو تماما خالد النبوى: دور غير منطقى حاولت من خلاله استخدام قدراتك كممثل ولكن – ايش تعمل الماشطة فى..... – مى سليم : ندمك بعد الفيلم سيكون اكثر من حزنك على تأخير عرضه . منتج الفيلم محمد حسن رمزى الذى قال ان الفيلم عبارة عن مباراة تمثيلية بين السقا و النبوى يبدو انه لم يشاهد الفيلم حتى الان ويتحمل الجانب الاكثر من سبب فشل هذا الفيلم بصحبة كاتبه الدكتور مدحت العدل وفى النهاية و فى عودة لسذاجة الفيلم المفرطة , تجد نفسك بعد خروجك من السجن مسافرا الى تركيا للعمل مع احد مواطنيها الذى يكتشف ان لديك موهبة جبارة فى تعبئة اكياس الهيروين فينقذك من الموت و يقدمك لعمه صانع الهيروين الكبير لتقوم بتعبئة اكياسه – تركيا مفيهاش رجالة بتعرف تعبى هيروين – و تتقدم فى مستقبلك المهنى لتصبح ذراع الرجل اليمنى . هذا هو الدور العبثى الاخر الذى اداه احمد السقا فى فيلم الديلر الذى صدق كاتبه الدكتور مدحت العدل فقط فى اسمه لانه عندما اطلق عليه اسم " الديلر" كان يعرف بازمة الحشيش فى مصر وبان الصنف مضروب |
|||
طارق الشربينى |
الديلر.....ما بين التفكير و المنطقفى بداية...أحب أن أوضح أن فيلم الديلر يعتمد على التفكير و ليس على المنطق الذى يعتمد عليه كثير من المشاهدين...و لذلك من رأيى لا يوجد فيلم لا يوجد به مبالغة و ال...اقرأ المزيد يوجد فيلم كامل و لايوجد به أخطاء...فا لو نظرنا لفيلم الديلر فا من رايى أنه رأئع و له قصة مبنية على واقع نعيشه و لا أظن ان هناك أحد ينكر ذلك فلماذا نقبل بفيلم مثل عسل أسود و نحن نعلم انه (تريقة) من اوله ل اخره على مصر و نخلاج منه سعداء!!!مع أحترامى الشديد له...و نأتى على فيلم مثل هذا و ننقده..فا هناك مشلهد كثيرة لها مبرراتها و ليست كما يظن الناس (ماشية و خلاص)...فا فيلم مثل هذا و فى مثل هذا الوقت له معانى اكثر من فيلم مثل الثلاثة يشتغلونها أو نور عينى ...فعندما تشاهد فيلم مثل هذا عليك الاعتماد على التفكير و ليس على المنطق الذى يقول واحد زائد واحد يساوى اثنان.... أحمد السقا:أثبت لى انى لا ادخل لك افلام هباء...و لكن أخرج و انا مقتنع أنى دخلت فيلم سينمائى... خالد النبوى: ثنائى رائع مع أحمد السقا ...و أقتنعت تماما بانك تستحق أن تكون الممثل العربى الوحيد الذى يمشى على السجادة الحمراء لمهرجان كان... مى سليم: اول تجربة سينمائية موفقة و أعجبت بدورك كثيرا... نضال الشافعى: أثبت انك تستطيع تمثيل أى دور بل و تاديته على اكمل وجه... و قبل ان انسى كما ذكرت ان ليس هناك فيلم كامل فا الشىء الذى لم يعجبنى هو عدم تنظيم الموسيقى فى مشاهد المطاردة و ليس مثل ابراهيم الابيض. فى النهاية اتمنى من الناس مشاهدته وابداء رأيهم و ان اختلاف الرأى لا يفسد للود قضية |
|||
asd zxc |
لماذا اخترت الديلرلماذا نختار افلام ونمثل فيها دون معرفة النتائج ثم ان احمد السقا يعد من اهم نجوم السينما بعد الزعيم عادل امام فلم الديلر لا يعد من الاعمال التى يوضع عليها اسم...اقرأ المزيد كبير مثل اسم احمد السقا فلماذا يختار عمل ضعيف ليس له الاهمية التى يمثله نجم مهم ولامع فى الوسط الفنى فاننى بعد ان شاهدت الفيلم تيقنت ان احمد السقا يستحق كل هذا الهجوم الحاد الذى ناله بعد عرض الفيلم ثم انه شاركه الفلم بطلان ليس بمستوى احمد السقا لكى يقفوا امامه فى فلم فلماذا هذا الفلم الذى ممكن ان يمثله خريج جديد وليس نجم مهم فى سماء السينما |
|||
Fady Baha'i Seleem |
مقلب ساخن لمعجبين احمد السقا..اسمه "الديلر"و بعد طول انتظار..مقلب سخن من احمد السقا يعقبه دش باااارد فى افلام هذا الصيف.. دون ان يقصد..يصب هذا الفيلم مزيد من النجاح فى مصلحة العسل الاسود بتاع احمد...اقرأ المزيد حلمى..الخالى من الطحينة! تصوير من يناير !2009 و 26 مليون جنية مصاريف!..و 4 شركات انتاج!..اوسكار و النصر و الماسة و العدل فيلم..و منة فضالى اتبرعت بأجرها!..و خلافات عنيفة ما بين المخرج و المنتجين! (منتجين..مش منتج!) و الموزع (محمد حسن رمزى (ابو نجم نجوم السينما العربية و الافريقية.."آل باتشينو" مصر..شريف رمزى!!) اللى بيطلع فى قنوات الدش زهقان من كل حاجة فى الدنيا)..لاء..مش كدة و بس..نو!..قال خالد النبوى "بيشترط" عدم وضع اسمه على الافيش.. ايييييييه!..ايه يا رجالة! عاملين الاب الروحى و لا تايتانيك؟! عزيزى المشاهد عاشق احمد السقا..البس! بمقاييس سينما مصر..اللى يوم فوق مع "عمارة يعقوبيان" و "ليلة البيبى دول" و "احكى يا شهرزاد" و "حسن و مرقس"..و يوم "كركر" و "بوبوس" و "الباحثات عن الحرية"..يدرج هذا الفيلم ضمن فئة "المقبول" فنيا " (فقط مقبول!) قياسا على سوق السينما المصرية لسنوات 2005 - 2010..و "ضعيف" قياسا على نجومية و قامة احمد السقا.. ادى خالد النبوى دور متميزا و تألق فى دوره بشكل لافت للنظر..و كاريزمته اذا لم تكن استشعرت من قبل..فانها الان تأججت..بجد برافو..برافو.. السخيف بجد..هو دفاع السقا المستميت عن كل شئ حتى لو كان سيئا..نادرا جدا ما يعترف بالخطأ او الفشل..لو شفته فى لقائة مع ندوة موقع بص و طل دوت كوم هاتشوف قد ايه هو لمض طحن و برم موووز..احمد السقا سيظل هو احمد السقا! فاجأتنا مى سليم بقدرات ممثلة جيدة..تجيد التمثيل افضل من الغناء بمراحل..و يا ريت ترحم اذاننا من طاااااااااااااااااال بتاعتها دى فى كل لقاء تلفزيونى و اذاعى..لانها محسسانا بجد انها بتغنى "الاطلال"!! نضال الشافعى..ينتقل من نجاح لنجاح اكبر..برافو.. المخرج احمد صالح..مخرج اقل ما يقال انه مخرج جامد..او بالفصحى "جيد مرتفع"..لكن فى هذا الفيلم ياخد مقبول..و بالنسبة لواحد متعود ياخد من سبعة لسبعة و نص من عشرة فى الابداع (مش الاخراج..نو!..الابداع)، لما ياخد 6 و ربع تبقى عيبة فى حقه..معلهش يعنى.. الفيلم ايقاعه شبه تجمد لمدة تلت ساعة..الفيلم مدته بالتترات ساعتين و سبع دقائق..كان سيختلف طحينة لو كان ساعتان الا عشر دقائق..بجد.. و ده يودينا للمونتير..غائب من المسألة..الا لو كان هو نفسه المخرج..بس فيه عيوب فى الـEditing.. بالنسبة للتصوير..كان ما بين مقبول و جيد..و فى اخر مشاهد كنت حاسس ان الصورة مش حلوة..كما لو كانت بكاميرا ديجتال..ثم تم تكبيرها و دمجها مع بقية مادة التصوير.. الحبكة الدرامية ملزقة و مدهننة..لم يحسن مدحت العدل سبكها جيدا (الكلمة مفيهاش تلميح للسبكى) معلهش..لكل جواد كبوة.. الديكور..حلو.. المعارك..مش قد كدة..لكنها تاكل معانا و خلاص..على اساس لو اننا من جمهور احمد السقا.. النتيجة الاجمالية: 5.5 من 10 |