بنات في ورطة  (1992)  Banat fi wurta

6.7
  • فيلم
  • مصر
  • 100 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

رجل أعمال يدعو خمس صديقات هن رباب وعبير ودينا وزيزي ونور إلى منزله للاحتفال بعيد ميلاد إحداهن، ثم يضع مخدرًا لعبير ويغتصبها ويتسبب في موتها، ويصدم أخوها كريم بما حدث لأخته إلى حد الجنون، فيقرر أن...اقرأ المزيد ينتقم من صديقاتها، يفرق الزمن الصديقات، فقد أصبحت نور صحافية أما رباب فتمارس هواية الرسم، وتزوجت دينا من رجل ثري، وزيزي تحاول أن تشق طريقها في عالم الغناء.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [24 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

رجل أعمال يدعو خمس صديقات هن رباب وعبير ودينا وزيزي ونور إلى منزله للاحتفال بعيد ميلاد إحداهن، ثم يضع مخدرًا لعبير ويغتصبها ويتسبب في موتها، ويصدم أخوها كريم بما حدث لأخته إلى حد...اقرأ المزيد الجنون، فيقرر أن ينتقم من صديقاتها، يفرق الزمن الصديقات، فقد أصبحت نور صحافية أما رباب فتمارس هواية الرسم، وتزوجت دينا من رجل ثري، وزيزي تحاول أن تشق طريقها في عالم الغناء.

المزيد

القصة الكاملة:

إرتبط كريم (صلاح السعدنى) بشقيقته الصغرى عبير (بثينه رشوان) التى تولى رعايتها بعد وفاة والدهما، حتى دخلت كلية الآداب، وتوجهت للمذاكرة مع زميلاتها نور ورباب وزيزى ودينا، وإقترحت...اقرأ المزيد الأخيرة قضاء اليوم فى عزبة عم خطيبها شريف (ابراهيم يسرى) إحتفالاً بعيد ميلادها، وألحوا على عبير الذهاب معهم، وهناك قابلوا صاحب العزبة عاصم (عطيه عويس) والذى كان مدمناً للهيروين، ويعيش فى العزبة وحيداً، فوضع المخدر لعبير وإغتصبها، ولكنها ماتت بين يديه، وحاولت البنات إبلاغ البوليس، ولكن المغتصب منعهن، ودار صراع بينه وبين البنات، انتهى بوقوعه على السكين الذى انغرس فى صدره، وخروجاً من الورطة، إقترح شريف التخلص من جثة عبير، بإلقاءها فى الصحراء، والإدعاء أنها لم تأت لمقابلتهن، على أن يتولى هو التخلص من جثة العم، والذى ثبت من التحقيقات أنه ليس عمه، ولم يتوصل البوليس لحل لغز مقتل عبير، وتم حفظ التحقيق. وأصيب كريم بحالة نفسية سيئة، تطلبت إيداعه بمصحة نفسية لمدة ٣ سنوات، بينما تخرجت البنات من الجامعة وشقت كل منهن طريقها. دينا (سلوى خطاب) التى كانت متطلعة للمال والثراء، تزوجت سراً من المليونير السمرى (حسن حسين) الذى كان فى سن والدها، ومتزوج ولديه أبناء، وظلت على علاقتها الآثمة مع شريف، الذى كان يبتزها، وهى بدورها تبتز زوجها المليونير المخدوع. نور (جالا فهمى) واصلت سعيها لتحقيق حلمها فى العمل بالصحافة، وتولت تحرير باب الحوادث، وكانت الوحيدة التى تود الست عديلة (ناديه رفيق) والدة المرحومه عبير. زيزى (منى عبدالغنى) بدأت فى تحقيق آمالها فى أن تصبح مطربة مشهورة، وتعرفت على الملحن الموجى الصغير، الذى إكتشفها ومنحها عصارة فنه، لأنه أحبها، بينما كانت هى لا ترى إلا حلم الشهرة. رباب (رشيدة) واصلت هوايتها فى الرسم، وأصبحت فنانة محترفة، تقيم المعارض، وتزوجت من عزت (رمسيس) الذى لم يكن على هواها، وكانت دائمة النفور منه. خرج كريم من المستشفى بعد إستقرار حالته، ولكنه أصبح إنساناً محطماً، ولم يقتنع بموت شقيقته وآمن بأنها قتلت، وراقب صديقاتها اللائى كانت تجمعهن أحد الصور، وعرف أن دينا تخون زوجها مع شريف، فإستأجر فيللا وإدعى شراءها، وطلب من شريف عمل الديكورات لها، وطمعت دينا فى إستبداله بزوجها المسن، فواعد شريف فى الفيللا، بينما واعد دينا فى شقة شريف، حيث خنقها، ليتهم شريف بقتلها، ثم إدعى أنه منتج سينمائى وإستدرج زيزى لبطولة فيلم وخنقها، وكانت نور تمده بأخر أخبار البوليس مع الضحايا من زميلاتها، وحينما بدأت نور الربط الصحيح بين الأحداث، قرر التخلص منها، ولكنه وجد بشقتها زميلتها رباب التى جاءت للإقامة مع نور، بعد خلافها مع زوجها عزت، ولم يرجع كريم خالى الوفاض، فقام بخنق رباب، وربطت نور الأحداث ببعضها، وشعرت بأن كريم قريب من الأحداث، فزارت والدته، وكشفت الصورة الجماعية الموجودة بحجرة كريم، وإستنتجت بأن الفاعل هو كريم، ولكن كريم تمكن من خطف نور، وتوجه بها الى العزبة التى قتلت فيها شقيقته عبير، لتكتشف نور أن عاصم المغتصب، مازال على قيد الحياة، وأثناء محاولة كريم قتل نور، إنتابته الحالة النفسية السابقة، وجاء البوليس، لتعترف نور بكل تفاصيل جريمة قتل عبير، متهمة عاصم بأنه السبب فى كل ماحدث، بينما عاد كريم للمصحة مرة أخرى. (بنات فى ورطة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات