يقرر إبراهيم وحسين اللوذ بالفرار من القرية، والركوب مع عتريس في سيارته الناقلة، ويمنحهما ملجأ مؤقت في مزرعته للعجول.ويعملان في المزرعة، وتحاول زوجة عتريس إغواء حسين.