رشوان يواجه إبراهيم، وينجح إبراهيم في الهروب بعد أن حبسه في قبو حمامة، وتحاول زينب إقناع حسين أن يواصل كتابة روايته (بلد المحبوب)، ويقرر إبراهيم أن يبلغ عن رشوان.