يعود مالكو من مصر، وتستقبله تيما بفرح وتسأله عن رحلته، فيخبرها عن مكتبة كبيرة تعلم منها كثيراً. تدعوه لزيارة بيتها ومقابلة والدها خلال موسم القطاف.