القادة يواجهون الكاهن لاعتراضهم على اختيار مالكو قائداً ويهددون بإبلاغ ملكة تدمر. منذر يفكر في بيع الغلة بمصر، بينما تيما تأخذ حصاناً من الإسطبل وتهرب من المنزل.