تحاول سارة تهويد ابنها ديفيد مع رفض محمود أن يصبح ابنه يهودي، ويصبح مرعي مخرجا في قصر ثقافة بورسعيد، وتدير فاطمة شركتها وتساعدها ابنة أختها خيرية، وتحصل نورا على الدكتوراة في القانون.