ترك خرابة رئاسة الجبل لسعدية، وطلبت سعدية من هليل مساعدتها في رئاسة الجبل، بينما انضم حسن لبربش وأصدقائه وبدأوا في النصب على عامة الناس لجمع تبرعات باسم الجريدة.