أطلقت سعدية سراح حسن بعد سجنه لتبعث برسالة لأنور السادات بأنه لن يستطيع القضاء عليها وعلى المجاهدين، وتزوجت مندوهة من بسبوسة، وقامت الحكومة بتعذيب هليل ليدلهم بمكان سعدية.