يتفق هولاكو مع صديقه ينجنوين على مهاجمة الاسماعيلية وقتل كل من فيها وأسر النساء والرجال، يجن جنون هولاكو بعدما يعلم أن شقيقه هو من تم انتخابه ليصبح الحاكم الجديد لممالك التتار.