يقرر رجل الأعمال زياد عبدالله شراء منزل مهجور والعودة إلى الضيعة بعدما سافر منذ زمن وهو لا يملك أي شيء، تقرر مي رهن المنزل الكبير الذي يأوي عائلتها وعائلة زوجها المرحوم بعد تراكم ديون المدرسة عليها.