تتشاجر مي مع شقيقها نبيل وتخبره أنها لن تُعطيه أموال قبل العودة إلى الدراسة من جديد، يجمع أهل الضيعة بعضهم ويذهبون للترحيب بزياد في قصره، تصد مي - إبراهيم بعدما يعترف لها بحبه.