يموت أبو مازن في الطريق إلى اﻷردن، وتقرر صفية محاولة رؤية ابنها في حيفا، ويقرر خالد الانضمام إلى المقاومة الفلسطينية، ويتضح أن قاسم لا يزال حيًا يرزق.