بعد 20 عامًا من الغياب، يلتقي قاسم وليلى أخيرًا، ويقرر سعيد اصطحاب صفية في محاولة أخيرة لزيارة خلدون، وينجحا أخيرًا في مقابلة أفرات ومريام، ويكتشفا أن ابنهما صار فردًا في الجيش اﻹسرائيلي.