تذهب آمال للإقامة مع أنيس وزوجته بالضيعة لترعاهم وتلتقي هناك ربيع ابن العائلة الثرية الذي يتعلق بها وتتعلق به، وتعرف من سمية أن له صديقة أجنبية تدعى لورا، وتجد معاملة قاسية من أخته سلمى.