تكتشف سلمى أن خطيبها يخونها وتتدهور حالتها الصحية، وتحكي لوالدها عن علاقة ربيع وآمال، بينما يقضي ربيع سهرته مع آمال على شاطئ البحر ببيروت، وتلتقي بهما العرافة وتخبرهم باستحالة اكتمال علاقتهما.