يعيش (عمر) الموظف الشاب الأعزب بمفرده في إحدى الشقق، وتسكن بجواره (هدى)، وهي طالبة جامعية تعيش مع أسرتها الصغيرة، يربط الحب بين قلبهما ويتفقا على الزواج، ولكن والد هدى يرفض عمر. يصاب عمر بالإحباط،...اقرأ المزيد فيلح أصدقاؤه عليه أن يسهروا جميعًا في ملهى ليلي، ويتعرف إلى عزيزة راقصة الملهى التي تذهب معهم في إحدى المرات لشقة (عمر)، وتجرب أحد اختراعات (علي) الطبية بالخطأ، وهو عقار ضد الموت فتفقد الوعي، ويعتقدون أنها ماتت ويجدون أنفسهم في مأزق.
يعيش (عمر) الموظف الشاب الأعزب بمفرده في إحدى الشقق، وتسكن بجواره (هدى)، وهي طالبة جامعية تعيش مع أسرتها الصغيرة، يربط الحب بين قلبهما ويتفقا على الزواج، ولكن والد هدى يرفض عمر....اقرأ المزيد يصاب عمر بالإحباط، فيلح أصدقاؤه عليه أن يسهروا جميعًا في ملهى ليلي، ويتعرف إلى عزيزة راقصة الملهى التي تذهب معهم في إحدى المرات لشقة (عمر)، وتجرب أحد اختراعات (علي) الطبية بالخطأ، وهو عقار ضد الموت فتفقد الوعي، ويعتقدون أنها ماتت ويجدون أنفسهم في مأزق.
المزيدعمر عبد الحميد (شكري سرحان) موظف في شركة تأمين ومرتبه ١٥ جنيه وستون قرش، ويعيش بمفرده في شقة وقد مل حياة العزوبية، ولذلك تقرب من جارته هدى (نادية لطفي) الطالبة بأحد المعاهد،...اقرأ المزيد وتعيش هدى مع والدها عبده أفندي (عبد الخالق صالح)، وأمها (ناهد سمير)، وخادمتهم الصغيرة فاطمة (بوسي). أحب عمر هدى وأحبته، ويتواعدون ويتقابلون خارج المنزل. يزور عمر أصدقاءه حسنين ومحمود وعلي، حسنين (عبدالمنعم إبراهيم) زميله فى الشركة والذي سبق له الطلاق ثلاث مرات، لذلك فقد نقم على الزواج وليس على النساء؛ فهو في علاقة حرة مع الراقصة عزيزة (نجوى سالم). أما محمود (يوسف فخر الدين) فهو طالب بالسنة الثانية بكلية الحقوق ويعتبر نفسه حجة في القانون ويحمل الكثير من المراجع، ولكن لا يقرأها وهو بلديات عمر. أما الصديق الثالث فهو جاره علي (فؤاد المهندس) الطالب في السنة الأولى بكلية الطب للعام الخامس على التوالي ويهوى الاختراعات، وقد اخترع اكسير للحياة يطيل عمر الإنسان وقد جربه على كلب فمات فى الحال. تقدم عمر للزواج من هدى ولكن والدها رفضه لأنه يريد أن يزوجها من موظف مقتدر درجة خامسة يستطيع أن يسعدها أما مرتب عمر فلا يفتح بيتا. وتخفيفًا لصدمة عمر أخذه الأصدقاء إلى الكباريه عند عزيزة ليشرب ويرقص وينسى همومه، وقد سكر الجميع وإضطروا للمبيت جميعًا عند عمر بما فيهم عزيزة التي كانت عطشى فشربت من الاكسير الذي اخترعه علي فقطعت النفس، وأسقط في يد الجميع وحاولوا نقل الجثة لإلقاءها بعيدا، ولكن وجود الحارس أمام المنزل منعهم، فقرر علي تقطيع الجثة بمنشار ولكنه لم يستطع، وفي الصباح سمعت هدى جلبة داخل شقة عمر فدخلتها لترى إن كان لديه نساء، ورأتها الخادمة فاطمة فأبلغت والدها الذي أسرع إلى الشقة لضبط إبنته، ولكنه فوجئ بالجثة وأراد إبلاغ البوليس، فقبضوا عليه وقيدوه وشرحوا له الموقف، وافرجوا عنه بعد أن أخذوا عباءته لوضعها بجوار الجثه حتى إذا ما ابلغ البوليس أصبح مشتركا فى الجريمة، وإتهمه عمر بأنه السبب فيما حدث لرفضه الزواج من إبنته هدى. ولكن فاقت عزيزة من غيبوبتها سليمة، وتم طردها وطرد بقية الأصدقاء ووافق عبده أفندي على زواج إبنته هدى من عمر.
المزيد