تترك مريم المنزل وتختفي غاضبة من طارق وفريد، ويبدأ أحمد بالبحث عنها، وتتصل به لتخبره أنها تحتاج فترة راحة بالغردقة عند أخيها عامر حتى تهدأ وتأخذ قرارها بشأن طارق ووالده.