تنهار مريم بعد معرفة خبر انتحار عبير وخداع طارق، ويقنعها أحمد بتجاوز ما حدث. تتصل صفية عمة أحمد بعد غياب سنوات وتخبره أنها ما زالت تعيش في سوريا ومن الممكن زيارتها قريبًا.