يعرض اللواء رشدي الزواج على صفية ويأخذ رأي أمنية، ويطلب عامر من فريد تطليق مريم. يسرق طارق مرة أخرى مبلغًا من أحمد ليعطيه لوالده فريد، وتتأزم علاقته بمريم.