تتوجه مريم لمنزل الأستاذ مروان المحامي بعد استدعاء من الشرطة بخصوص المطعم الخاص بأحمد، وتتعرف على ابنته ربي. تتحدث سارة مع والدتها وتكتشف أنها حزينة، وتعود إلى القاهرة مصدومة.