تواجه حنان والدها فريد بحقيقته، وأنه لا يصلح أن يكون أبًا. يتعرض فريد لحادث سير، وتتصل قمر بأخواتها، وتعود مريم للقاهرة بعد الاطمئنان على أحمد واستقراره وزواجه من ربى.