ينطلق الفتوة الكبير وعرام لتأديب شحاتة أبو الركب وتعيين نصحي بدلًا منه، بينما يسكن بالجوار مجموعة من الشيوعيين، ويعاني الفتوة لاحقًا مرضًا وراثيًا يصيبه بالجنون.