يسود الحزن بيت عرام لإنجاب بناته للبنات فقط، ويتقدم حسن لطلب يد نجيبة للزواج، فيوافق عرام رغم موافقة الفتوة الكبير على زواجها من ابن سنهوري لتقوية نفوذهم بالمنطقة.