يستعد عبده الحامولي لحفله اﻷول في القاهرة، ويحضره الخديوي متنكرًا، ويوافق شلش على خطبة حمزة لحفصة قبل نقله إلى مصر، ويشعر شلش بالحزن بعد مرور عام على اختفاء أصيلة.