يذهب ناجي مع فرقته التي كونها مع إبراهيم، حسام وتهامي إلى مكتب مهندس الكمبيوتر زاهر ويطلب منه العمل معه، وتقبض الشرطة على شقيق زاهر في أحد المظاهرات فيذهب ناجي ويخرجه من الحبس.