يجد ناجي وفريقه أنفسهم محاطين بجنود من حزب الله بسبب ارتدائهم ملابس إسرائيلية عسكرية، فيعلم المسئولين الإسرائيليين أن الجنود الواقعين بالأسر في لبنان هم من سرقوا البنك.