يطلب حزب الله من ناجي جلب ثمانية جنود إسرائيليين من أجل التفاوض بهم مع إسرائيل، فيتجه ناجي وإبراهيم ونضال إلى مزارع شبعا الإسرائيلية، ويقدمون رشوة لمزارع فيساعدهم في أسر بعض الجنود الإسرائيليين.