يساوم جار سعد - ناجي بعدم إخبار السلطات عن سرقتهم للبنك نظير العبور بتماثيل آثرية إلى مصر وبيعها لصالحه فيوافق ناجي، ويعثر ابناء سعد على الأموال في الحقائب بالقبو.