تأمر قطر الندى بسفر تيفور معها لبغداد حيث ستتزوج من الخليفة، وما زال يتوعد جمعة ومرزوق لندى، ويسعى عبيد للتخص من النسائي بعدما تم إعدام حسن وذئب.