يدخل أبو رافد السجن بسبب الصكوك بدون رصيد فيبيع رافد المنزل ليخرجه، وتذهب لمياء إلى العراف حتى يجد حلا لها لتحمل فيما يجد أيوب رضيعا أمام باب منزله فيحمله ويأخذه.