يُقتل أبو كوثر، وتتهم كوثر - رافد بقتله فيتم القبض على رافد وسداد ومصطفى للتحقيق معهم، ويشعر أثير بتأنيب الضمير لانه سمع كلام عصام وباع المنزل والعمارة.