يفاجأ تحسين ببيع ابنه للمنزل ويخرج من سجن الإيقاف، أما قضية رافد فلا تزال معروضة لدى المحكمة، ويقبض الضابط على الرجل الغريب الذي وجد لحظة مقتل أبو كوثر.