تحكي سعاد لابنتها وفاء عن ابنها الرضيع الذي فقدته أثناء الحرب، ويعاني أبو وفاء من فساد شقيقه مسعود، وعلى الجهة الأخرى يتطلع سليم للزواج من ابنة خاله سلوى، ويعمل مع والدها في الورشة.