يتوفى أبو وفاء مصدوما لما فعله مسعود بالعمل، ويرفع الأخير قضية للوصاية على أولاد شقيقه، ويستلم ربيع عمله الجديد بالرغم من اعتراض أمه، ويتولى سليم إدارة الورشة طوال مرض خاله أبو سلوى.