تقابل شيخة ابنها فهد ولا يعرف منهما الآخر، وتترك شريفة المنزل، ويتشاجر فهد مع شقيقها ويدخل السجن لاعتدائه بالضرب عليه، ويشترط شقيقها على التنازل أن يطلقها.