يقترح فيصل على ابنه فهد أن يعمل في وظيفة حكومية حتى توافق شريفة على العودة إليه، وتظل أم سالم البحث عن شيخة حتى تصل إلى فيصل وتخبره عنها، ويمرض عيسى.