تستعد أماليا للسفر إلى ولديها لزيارتهما في الكنيسة، ويتطلع شفيق للزواج من أماليا ولكنها ترفض.
تقرر أماليا اصطحاب ولديها من الكنيسة، والعودة بهما لديارها، بسبب ابتعاد ابنتها عنها واختيار أم أخرى لها، وعلى الجهة الأخرى تتشاجر أم شفيق مع قس الضيعة إلياس وتطلب منه إبعاد أماليا عن ابنها.
يستاء إلياس من ضرب شفيق للقس أدمون، وتترك أماليا الضيعة وترحل مع ولديها، وتحاول التقرب منهما، وتلوم سامية - أماليا على استغلالها لشفيق وخداعه بحبها حتى يساعدها في الإنفاق على ولديها.
تتشاجر أم شفيق مع أماليا، ويعترض إلياس على خطبة ابنه بطرس لفتاة أجنبية، وتسعى نورما لإقناع نادر بالموافقة على عمل أماليا بمكتبه.
يترك بطرس المنزل مع خطيبته ويرحل، فيُصاب إلياس بجلطة دماغية وينقل إلى المستشفى، ويستمر شفيق في محاولاته لإقناع أماليا بالزواج منه.
يتشاجر شفيق مع أماليا بعد اتهامها بسرقة نادر، ويحاول الاعتداء عليها، فتضربه على رأسه وتهرب وتعتقد بوفاته.
يتشاجر شفيق مع أمه بسبب ما فعلته أماليا معه، فيقتل أمه ثم ينتحر، ويشهد فادي بتهديد أماليا لنادر بفضح أمره معها، وبمطالبتها إياه برد أموالها لها.
تحقق الشرطة مع أماليا بقضية شفيق، ويحاول فادي التقرب لأماليا ويحذر شقيقته إنعام من سلوك زوجها نادر غير السوي، وتُعجب سامية ببطرس.
تعمل أماليا عاملة في مدرسة حتى تنفق على أولادها، ويتقرب نادر من سكرتيرته نورما، وتهتم سامية بنفسها على أمل لفت نظر بطرس لها.
تحزن سامية لعدم حب بطرس لها، ويقيم نادر مع نورما علاقة غير مشروعة، ويقرر شراء منزل أماليا حتى يطردها وينتقم منها، ولكن يتصدى له فادي.
يقرر بطرس السفر والعودة إلى خطيبته، ويتشاجر فادي مع نادر عندما يحاول الأخير مساومة أماليا على العودة له مقابل البقاء في المنزل.
يسافر بطرس، ويخبر فادي - أماليا بمشاعره تجاهها، وتحاول شقيقته إبعاده عن أماليا، ويوظف نادر - فتاة جديدة بشركته، مما يُغضب نورما.
تفاجأ أماليا بجدة ولديها لوالدهما تطلب رؤيتهما، وترفض أماليا في بدء الأمر ثم تصطحبهما للتعرف على عائلتهما المسلمة، في الوقت ذاته يتعلق قلب فادي بأماليا.
يُصدم بطرس عندما يعلم بحمل خطيبته، وتبلغ نورما - زوجة نادر بتحرش الأخير بالسكرتيرة الجديدة، ويطلب فادي من أماليا إعطاءه فرصة ليحميها وولديها.
يقرر بطرس الزواج من خطيبته لحملها منه، ويطلب حما أماليا من الأخيرة مسامحته على ما فعله معها ومع حفيديه.
تبكي إنعام زوجة نادر لمعاملته السيئة لها، وتركه للمنزل، ويحاول فادي إصلاح الأمر بينه وبين خطيبته لوران، وتطلب أماليا من الأخير الابتعاد عنها خوفا من اعتراض ولديها على علاقتهما.
يستمر نادر في خيانة إنعام مع نورما، ويشك والد الأخيرة في سلوكها، ويتوفى حما أماليا، ويتأثر فادي من ابتعاد أماليا عنه ومعاملتها إياه بجفاء.
تواجه أماليا - فادي باستعداده للزواج من إحدى الفتيات، وتتذكر سامية قصة حبها لبطرس، وتندم نورما على وقوعها مع نادر بالخطيئة.
تتشاجر إنعام مع نادر وتطرده من المنزل، ويضع الأخير كاميرات بالمكتب ليصور علاقته بنورما، ويعترف فادي لأماليا بحبه ويطلب منها الزواج.
تندم لوران لانفصالها عن فادي، وتلوم أماليا - نورما لعلاقتها غير المشروعة مع نادر، وترفض أماليا تقرب عمة ولديها لهما بعد وفاة جدهما.
تقدم نورما استقالتها من العمل بشركة نادر، وتتضح وصية حما أماليا بنقل ملكية المنزل لحفيديه بعد وفاته.
يهدد نادر - نورما بفيديوهات سجلها لها، وينفصل فادي عن لوران رسميا، ويتضح اغتصاب نادر لابنة شقيقته رولا وهي صغيرة.
تكتشف أم سامية علاقة ابنتها ببطرس فتتشاجر معها، وتخبر إنعام - والدتها بعلاقة فادي بأماليا.
تقرر إنعام إدارة الشركة، وتخبر نورما بطلاقها من نادر، وتحاول لوران إعادة المياه إلى مجاريها بينها وبين فادي، وتتهمه بخيانتها مع أماليا، ويتشاجر بطرس مع زوجته لإدمانها الخمر.
يقرر زوج رولا الانتقام من نادر فيهدده ويخلع ملابسه بالطريق، ويطلق عليه النار ويتركه ينزف، وتحقق الشرطة في الأمر.
توبخ لوران - أم سامية بسبب علاقة أماليا وفادي، ويُصدم الجميع لإصابة نادر بطلق ناري، وتظن إنعام أن الفاعل امرأة.
تبحث نورما عن كاميرات التسجيل بمكتب نادر، وتتشاجر أم سامية مع أماليا وتجبرها على ترك منزلها، وتطلب أم بطرس من سامية السفر لابنها ودعوته لزيارة والده المريض.
يعود بطرس للمنزل ويطلب من والده مسامحته مرة أخرى، ويصطحب معه زوجته وابنه، وتستمر التحقيقات في قضية نادر.
يُقيم بطرس زواجا بالكنيسة كما طلب والده، وتعترض شقيقة فادي على ارتباطه بأماليا لكونها عاملة في دار الأيتام.
يحاول فادي التقرب من أولاد أماليا، وتصطحب نورما - نادر إلى منزل عائلتها وتقرر رعايته مقابل مبلغ كبير من المال.
تتعامل أم فادي مع أماليا بطريقة سيئة، مما يجعل الأخيرة تقرر الابتعاد عن فادي، ويحاول أبو بطرس إقناع أم رولا بمسامحة شقيقها نادر ولكنها ترفض وتحكي لأبو بطرس ما فعله بابنتها.
تتعرف سامية على عادل ويحاول التقرب لها، ويحبس أبو نورما - نادر بالغرفة بعد معرفة ما فعله مع رولا، ويُصاب نادر بالجنون، وتقرر أماليا استكمال قصة حبها لفادي.