يستاء إلياس من ضرب شفيق للقس أدمون، وتترك أماليا الضيعة وترحل مع ولديها، وتحاول التقرب منهما، وتلوم سامية - أماليا على استغلالها لشفيق وخداعه بحبها حتى يساعدها في الإنفاق على ولديها.