تقرر أماليا اصطحاب ولديها من الكنيسة، والعودة بهما لديارها، بسبب ابتعاد ابنتها عنها واختيار أم أخرى لها، وعلى الجهة الأخرى تتشاجر أم شفيق مع قس الضيعة إلياس وتطلب منه إبعاد أماليا عن ابنها.