تفاجأ أماليا بجدة ولديها لوالدهما تطلب رؤيتهما، وترفض أماليا في بدء الأمر ثم تصطحبهما للتعرف على عائلتهما المسلمة، في الوقت ذاته يتعلق قلب فادي بأماليا.