تتوتر العلاقة بين الأمير فيصل والأتراك الذي يقرر القيام بثورة عليهم بالتحالف مع بقية العرب ومساندة عودة ورجاله له، فيما يتم تحرير العقبة بمساعدة البريطاني لورانس الذي يقوم بزرع الألغام.