يتبرأ دهشان من مدني بعد رفضه إعطاءه أجر عمله معه، ويعد منجي - دهشان بمساعدته على إجراء العملية إن وجد متبرعا بكليته، ويتفاجأ الجميع برفض مونيا لهجرة دهشان للبرازيل.