تتزوج تهاني من أحمد ويسافرا لقضاء شهر العسل، وتبدأ أم أحمد في التحكم في حياتهما فتلجأ طيبة إلى الدجل لتبعدها عن بنتها تهاني، في حين تصر بشاير على الالتحاق بالمجال الصحافي والعمل فيه.