تتشاجر طيبة مع ابنتها ﻹصرارها على ترك الصحافة، ويعود حمد من السفر ويتولى مع ابنه العمل بالشركة وتفكر السكرتيرة عطيات تقديم استقالتها، ويتشاجر معه والده ويترك سالم الشركة، ويتقدم جمال للزواج من بشاير.