يعثر سنقر على محفظة إبراهيم فيسلمها للشرطة ويجدوا بها مخدرات، وينفي إبراهيم ملكيته للمخدرات، وبعد خروج سنقر يطلب من مغاوري خطبة فاطمة فيضربه مما يستدعى نقله إلى المستشفى، وتعده فاطمة بانتظاره.